الصفحه ٣١٦ : ، قال الراغب : للجمع بين الأمرين.
التقبّل : هو
الترقّي في القبول ، والقبول الذي يقتضي الرّضا والإثابة
الصفحه ٤٣٢ : المتكبر الجبار. وهي في قراءة عبد
الله «كذلك يطبع الله على قلبّ كلّ متكبر جبار» (معاني القرآن
الصفحه ٣١٣ : هذا المعنى أشار تعالى بقوله : (وَما أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي
الْقُبُورِ)(٢) أي الذين هم في حكم
الصفحه ٣٢١ : الْمَسْجِدِ الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قاتَلُوكُمْ
فَاقْتُلُوهُمْ)(٤) قرىء : «ولا تقتلوهم
الصفحه ٤١٥ :
المنزلة ، فإنّ القرآن مجمع معاني كتبه القديمة. وإليه أشار بقوله تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الصفحه ٤٣٠ : لَكَبِيرُكُمُ)(٦) أي رئيسكم في هذه الصناعة. وفي المثل : «ورثه كابرا عن
كابر» (٧) أي أبا عظيم القدر عن أب عظيم
الصفحه ٢٢٠ : الصلاة فقال : كنت أغاول حاجة لي» (١) قال أبو عبيد : المغاولة : المبادرة في السير. وأصله من
الغول ، وهو
الصفحه ٣٠٦ : : اسم اللبن الذي يجتمع في الضرع بين الحلبتين.
(٢) النهاية : ٣ / ٤٨٠ ، يعني قراءة القرآن.
(٣) ٧٨
الصفحه ٨١ : والكسر ، وقرىء بهما. ورجل عزب ، أي بعيد
عن النساء ، وامرأة عزبة. ولا يقال : عازب وعازبة في المشهور. وفي
الصفحه ١٦٨ : المطافيل» (٣) قيل : العوذ جمع عائذ ، وهي في الأصل الناقة التي تضع ،
وبعد وضعها تقعد أياما حتى يقوى ولدها
الصفحه ٣٠١ : في الأوصاف كأنه يفوّت](٣) وصف أحدهما الآخر أو وصف كلّ واحد منهما الآخر. وقرىء «تفوّت»
بمعنى الأول
الصفحه ٣٣٦ :
فكلّ قرين
بالمقارن يقتدي
والهاء في «اقتده»
قيل : هاء السكت ولذلك حذفها بعض القراء وصلا وهو
الصفحه ٣٤٤ :
في كلّ مقربة
يدعن رعيلا
ق ر ح :
قوله تعالى : (إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوسلم : «إنّ لك بيتا في الجنة وإنك ذو قرنيها» (٤) أي طرفي الجنة ، وقال أبو عبيد : أحسب أنه أراد الحسن
الصفحه ٤١٨ : تقدّم غير المفعول به. وقد قرىء : (لا مُقامَ لَكُمْ)(٥) بالوجهين ، وكذا (إِنَّ الْمُتَّقِينَ
فِي مَقامٍ