الصفحه ٩٧ : الذئب (الديوان : ٨٧٠) ، وفيه وفي معاني القرآن (٢
/ ١١١) : واثقتني.
الصفحه ٤٥٩ :
ك ر ه :
قوله تعالى : (لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا
النِّساءَ كَرْهاً)(١) قرىء في المتواتر
الصفحه ٣٣٤ : ، ولم يرد في شيء من القرآن والآثار الصحيحة
وصفه تعالى بالقديم ، ولكنه قد ورد في بعض الأدعية ، وأحسبها
الصفحه ٤٦٥ : حرّرناه في غير هذا.
وقرىء : (فَأَسْقِطْ عَلَيْنا كِسَفاً)(٤) و «كسفا» (٥) فالأول على أنّه جمع كسفة نحو
الصفحه ١١٣ : ءٍ واحِدٍ)(٥) وما أبلغ هذا الردّ حيث بينّاه في كتابنا «أحكام القرآن»
وغيره. ووصفت عائشة رضي الله عنها أباها
الصفحه ٤٥٥ :
والكرّوس :
المتركّب بعض أجزاء رأسه إلى بعض لكبره. وأمّا الكرسيّ في الآية الكريمة فعن ابن
عباس رضي
الصفحه ٢١٥ : آخر : «زيّنوا القرآن بأصواتكم» (٤). ومثل الحديث الأول في هذا التأويل قوله عليهالسلام أيضا : «ما أذن
الصفحه ٣٤٨ : مبالغة ، أو على حذف مضاف ، أي هو لا ذو حرّ ولا ذو
قرّ. والقرّ ـ بالفتح ـ ترديد الكلام في أذن الأبكم
الصفحه ٣٢ : .
(٤) ٧٦ / الرحمن :
٥٥.
(٥) بياض في ح ، وموصول في س. والإضافة من معاني القرآن : ٣ / ١٢٠.
(٦) الفعل ساقط
الصفحه ٤٤٠ :
عن التوراة وسمّاها كتابا باعتبار ما أثبت فيها من الأحكام ، وفرقانا
باعتبار ما وقع فيها من الفرق
الصفحه ٣٤٩ : المثل : «حرّة تحت قرّة» (٢) يضرب لمن يظهر أمرا ويخفي غيره. وقال عمر لأبي مسعود
البدري ـ رضي الله عنهما
الصفحه ٣٥٥ :
وعالما بعالم. وهو في الأصل مصدر قرنت أقرن. ثم جعل اسما للوقت أو لأهله ،
قال الشاعر (١) : [من
الصفحه ٤٢٠ : ء «أقيم» أو «قام». وإن كان
المقام لغير الفلان الثاني في نفس الأمر. يقال : مقام بالضم سواء قرىء «أقيم» أو
الصفحه ١٦٠ : ، والإضافة منه. وفيه خلاف.
(٢) ٣٧ / عبس : ٨٠ ،
يعني قرىء بالعين المهملة ؛ قرأها ابن محيصن والزهري (مختصر
الصفحه ٤٤٩ : )(٢) ، وقرىء مخففا (٣). قال : وفعّال في مصدر فعّل أكثر من فعل (يعني أنّ مصدر
فعّل مشدّدا على فعّال مشدّدا أكثر