الصفحه ٢٢ : » (٣) وكان طلاقا في الجاهلية فغيرّ الشارع حكمه ، ثم اتّسع
الفقهاء فيه فقالوا : أن يشبّه زوجته بعضو من أعضا
الصفحه ٤٨ : الأركان الأربعة في العالم زائدا على الآخر
أو ناقصا عنه على مقتضى الحكمة الربّانية ، لم يكن العالم منتظما
الصفحه ٥٤ : : لا تعتدوا إلا على من
ظلمكم وليس بخبر ، لأنّ العدوان كثيرا ما يقع على غير الظالمين. أو أنّه بيان
للحكم
الصفحه ٧١ : الشاعر وهو طرفة (٤) : [من الطويل]
وقال الحكم بن
عبدل الأسديّ (٥) : [من الطويل]
وأدرك ميسور الغنى ومعي
الصفحه ١٠٤ :
والسّلام وإخراج ما ذكره عليه الصلاة والسّلام منه وغسله بالماء والثلج وحشوه
وملئه بالحكم. فكلّ هذا من
الصفحه ١٣٤ : يحدّ لعسره ، وآخرون ليسره. وقال بعضهم :
العلم ضربان : الأول إدراك ذات الشيء ، والثاني الحكم على الشي
الصفحه ١٣٨ : إذا شارك غيره في اللفظ غلب حكمه. وقيل ؛
إنّما جمع هذا الجمع لأنه عنى به أصناف الخلائق من الملائكة
الصفحه ١٧٠ : قول
أعرابيّ لحاكم حكم عليه : أنت تعول عليّ ، أي تميل. ومنه عالت الميزان. والعول
أيضا : الرفع. والعول
الصفحه ٢٠٦ : أنّ الله قد قضى كلّ
شيء قالوا إذا يد الله مغلولة ، أي في حكم المقيد لكونه فارغا.
وقوله : (إِنَّا
الصفحه ٢٢٤ : مثل ضارب لما بينّاه في غير
هذا الموضوع ، وأو مأنا إليه هنا. وتكون غير بمعنى إلّا فيستثنى بها وتعطى حكم
الصفحه ٢٣٤ :
وقوله : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ)(١) يحتمل الظّفر مع النصر والحكم ، وما يفتح الله به
الصفحه ٢٥٥ : ، واسمه حبان (حيان) بن الحكم ، أعطاه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم راية سليم يوم الفتح. شهد حنينا. ورد ذكره
الصفحه ٢٥٨ : . قال الراغب : والفرض كالإيجاب
لكنّ الإيجاب يقال اعتبارا بوقوعه وثبوته ، والفرض بقطع الحكم فيه. قال
الصفحه ٢٦٤ : فيه الفرق بين
الحقّ والباطل. وتقديره تقدير رجل قنعان أي يقنع به في الحكم. والفرق يستعمل في
ذلك وفي
الصفحه ٢٧٤ : ، قال : وأكثر ما يقال الفاسق لمن (٥) التزم حكم الشرع وأقرّ به ثم أخلّ بجميع أحكامه أو
بعضها.
وقيل