الصفحه ٥٠٣ : )(٣) الكنز تخبئة النقدين وادّخارهما. وقيل : هو جعل الذهب
والفضة بعضها فوق بعض. وأصله من كنزت التّمر في الوعا
الصفحه ٥٠٤ : صاحبه ، عكس من منع الزكاة فإنه يعذّب كما أخبر بذلك في
الحديث : «يمثل له كنزه شجاعا أقرع» (٢) الحديث
الصفحه ٣٥٣ :
تقرع الشيطان.
والأقرع : الذي
لا شعر له ، والأفرع عكسه. وفي حديث منع الصّدقة : «يجيء كنز أحدهم
الصفحه ٣٧١ : وكسرها بليغا. ومنه أسد قضقاض. وفي حديث
مانع الزكاة : «يمثّل له كنزه يوم القيامة شجاعا أقرع فيلقمه يده
الصفحه ١٧ :
ثَلاثٍ)(١) أي ظلمة البطن والرّحم والمشيمة. قوله : (فَنادى فِي الظُّلُماتِ)(٢) قيل : ظلمة البحر
الصفحه ٢٣ : : (ظَهَرَ الْفَسادُ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)(١) أي بدا وفشا ، أي ولم يتكتّمه لكثرة مخالطتهم إياه.
وقيل
الصفحه ٥٩ : . بل يجوز أن
يكون غير عربيّ إذا كان متفاهما معروفا بين المخاطب به كاليمّ قيل : البحر بلغة
الحبشة
الصفحه ١٣٦ : في وصف الله تعالى.
قوله تعالى : (فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلامِ)(٦) أي الجبال. ويقال لكلّ أثر يعلم به
الصفحه ٣٥٠ : البحر ، وعن ابن
عباس وقد سأله معاوية أو عمر رضي الله عنهم عن ذلك فقال : هي دابّة عظيمة في البحر
تعلو ولا
الصفحه ٢٥ : كساني ثوبين : ظهرانيّا ومعقّدا» (٣). قيل : منسوب إلى ظهران ؛ قرية بالبحرين. وقيل : بل مرّ
الظّهران
الصفحه ٩٥ : .
(٦) يريد : يعمى عنه.
هي قراءة يحيى بن سلام البصري (البحر المحيط : ٨ / ١٦. وانظر : الطبري : ٢٥ / ٣٩).
الصفحه ١٣٧ : ألف اسم (٦) ؛ ستّ مئة في البحر وأربع مئة في البرّ». وقال الراغب (٧) : «والعالم : اسم للفلك وما يحويه
الصفحه ١٦٤ : : ٣ / ٣١٦ ، وفيه «سوارين». قاله صلىاللهعليهوسلم لثوبان.
(٤) وقيل : شيء يتخذ من ظهر السّلحفاة البحرية
الصفحه ٢١٨ :
لَهُ)(١) قيل : يستخرجون اللؤلؤ من البحر ، وهو أول من استخرجه.
وقيل : معناه يستنبطون له الأعمال العجيبة
الصفحه ٢٤٩ : ء عذب فهو فرات ، وكلّ ماء ملح فهو بحر ، وأنشدني بعضهم وقد
رثى بعض الفضلاء من قصيدة لغيره : [من الوافر