الصفحه ١٢٣ : جنّة غير معقب
أي لا يعقب
الإفاقة. وقولهم : فلان لم يعقب ، أي لم يترك ولدا. وأعقاب الرجل : أولاده
الصفحه ١٢٧ : (٩) إدمان شربها ؛ وفي الحديث : «لا يدخل الجنة معاقر خمر» (١٠) مأخوذ من عقر الحوض ، وهو مقام الشارب لأنّ
الصفحه ١٣٣ : . والعلقة : ما يتمسّك به من الأكل. وفي الحديث : «تعلق
من ثمار الجنة» (١). ومنه الحديث الآخر : «ويجتزى
الصفحه ١٣٦ : .
(٢) ١١ / المجادلة :
٥٨.
(٣) ٧٦ / يوسف : ١٢.
(٤) ٢٦ و ٢٧ / الجن :
٧٢.
(٥) ١٨ / الحاقة :
٦٩.
(٦) ٣٢
الصفحه ١٥٥ : : (وَجَنَّاتٍ مِنْ
أَعْنابٍ)(٢) والعنبة أيضا بثرة تشبيها بالثمرة في الهيئة. وفي حديث
الدجّال : «كأنها عنبة طافية
الصفحه ١٦٢ : ؛ (وَأَوْفُوا بِعَهْدِي) أي بما ضمنتكم من طاعتي. «أوف بعهدكم» بما ضمنتم من
الفوز بالجنة. يقال : أمرته بأمر
الصفحه ١٦٦ : عنهما ؛ إنّ ذلك [إشارة إلى] الجنة التي خلقه فيها بالقوّة في ظهر
آدم صلوات الله وسلامه عليه وأظهره من حيث
الصفحه ١٨٢ : يَحْتَسِبُونَ)(٥) وقال بعضهم : لأنّ فيه يغبن أهل الجنة أهل النار ، وضرب
الله الشّرى والبيع لذلك مثلا ، كما قال
الصفحه ١٨٥ : / الجن : ٧٢.
(٢) النهاية : ٣ / ٣٤٥.
(٣) يريد : الماء الكثير القطر.
(٤) النهاية : ٣ / ٣٤٥.
(٥) ٥٢
الصفحه ١٨٩ : ، ومنه الحديث : «في الجنين غرّة عبدا أو أمة» (٤). والغرير : الخلق الحسن اعتبارا بأنه يغرّ ، ومنه المثل
الصفحه ١٩١ : كالرئاسة واليسار ونحوهما من الأغراض الدنيوية ،
وتامّ وهو الذي لا يتشوق بعده شيء آخر كالجنة. وأمّا الغرض
الصفحه ٢٠٦ : أَمْرُ اللهِ)(٦)(وَنادى أَصْحابُ الْجَنَّةِ)(٧). والغلالة : ما بين الثوبين ، والشّعار : لما يلبس تحت
الصفحه ٢٢٢ : ، كأخبار البعث والنشور والصّراط والميزان والحوض ، والجنة والنار
وعذاب القبر وفتنة منكر ونكير ونحو ذلك ، مما
الصفحه ٢٣٩ : الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا)(٦). وقوله تعالى : (أَوَلا يَرَوْنَ
أَنَّهُمْ
الصفحه ٢٥٦ : هذين الأمرين.
قوله : (وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ)(٥) قيل : كنّي بذلك عن النساء في الجنة ، والعرب تفعل ذلك