الصفحه ١٤٣ : وأصلُها الياء ولكن قَلَبَتْها الضمةُ كما قَلَبَتْها في الفُتُوَّة
جِلَاءُ الشئ وكشفُه
* أبو زيد
الصفحه ١٨٢ : الله تعالى (وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ) قال الفارسى هذا على قولك أبو يُوسُفَ أبو حنيفة أى
مِثْلُه في
الصفحه ٢٠٦ : العُجاهِنِ
وابْنُ ماءٍ ـ طائر
يكون في الماء وهو نكرة وسأشرح ما يكون من هذه الاجناس معرفةً ونكرةً ان
الصفحه ٢٠٧ :
الهِلَالُ يرويه
عن أبى عبيدة ويقال نِعْمَ ابْنُ الليلةِ فُلانٌ ـ يعنى الليلة التى وُلِدَ فيها
الصفحه ٢٠٨ :
فى ذكر الكَتْبِ*
وخَطٌّ آخَرُ وهو خَطُّ الحازِى والعَرَّافِ والزَّاجِر وكان منهم حُلَيْسٌ
الصفحه ٢١٣ : اليه الآخر فلا خلاف في جمع الاول والثانى كرجال جماعة لكل واحد منهم ابن
يقال له زيد فجمعهم هؤلاء آبا
الصفحه ٢٢٢ : ومَنْكِبِ
قوله ذات
الدَّخُول ـ هى هَضْبة في بلاد بنى سُلَيم وقال الراعى
لَمَّا رأتْ
الصفحه ٢٤٩ : شُفْر العين والفرج فبالضم لا غير* أبو عبيد* ما بها تَأْمُورٌ مهموز مثلُه
ويقال أيضا ما في الرَّكِيَّة
الصفحه ٢٦٣ :
على هذا ينتصب
انتصاب المفعول به ويجوز أن ينتصب انتصابَ الظرف أى صَدَقَ عليهم ابليسُ في ظنه
ولا
الصفحه ١٧ :
وقد قَلَوْتُ*
صاحب العين* القَلْوُ ـ رَمْيُكَ ولَعِبُكَ بالقُلَةِ وذلك أن تَرْمِىَ بها فى
الجَوِّ ثم
الصفحه ٢٥ : الأَرْوَى قليلاً ما يُرَى» يضرب للرجل اذا
أَبْطأ عن الزيارة وذلك أن الارْوَى تكون فى الجبال فلا يَقْدِر أحدٌ
الصفحه ٣٥ :
ومنه السَّبُّ في
الشَّتْم وقال تَمتَّى في الحَبْل ـ اعْتَمد فيه ليَقْطَعه أو يَمُدَّه وتَمَتَّى
الصفحه ٤٢ : خَوارَّا وقال عَفَتُّ أَعْفِتُ عَفْتًا
فهؤلاء الثلاثةُ في الرَّطْبِ واليابِس وهو الكَسْرُ ليس فيه
الصفحه ٤٥ :
ـ بالَغْتُ في
سَحْقِه أو وَطْئِه وهَتَا الشىءَ هَتْوًا ـ كَسَره وَطْئًا بِرِجْله والحِضَا
الصفحه ٥٤ : أَحْمَرا
وقد يقال في
العِشْقِ عَلِقْتُه وعَلِقْتُ به أيضا* أبو عبيد* عَلَّقْتُ الشىءَ بالشئ ومنه