الصفحه ١٧٨ : عثمانُ ولهذا سمى الرجل عثمان وقيل بل هو من العَثْمِ في الجَبْر
والقولُ هو الاوّل ويقال للمُضَعَّفِ ـ أبو
الصفحه ٢١٨ :
واحدا وقالوا
والِدٌ ووالِدَة وقد وَلَدْته وِلادةً وقد قدمتُ هذا في أول الكتاب* ابن السكيت*
هو
الصفحه ٢٢١ : المضاف حتى لا يكون لفظه
في الافراد كلفظه في الاضافة ألا ترى أن قولنا أبو زيد وأبا زيد وأبى زيد لو
أفردنا
الصفحه ٢٣٠ : مَناةَ بن تَمِيم ـ قَيْسٌ
ومُعاويةُ ابنا مالكِ بنِ حَنْظلة بنِ مالكِ بنِ زَيْدِ مَناةَ وهما في بنى
الصفحه ٢٨٦ :
غير أنه جاء على
بناءين مختلفين في حال إبداله وهو وَبَّأْتُ اليه وأَوْمَأْتُ حكاه أبو عبيد*
غيره
الصفحه ٨ :
فعَلَى بابهِ
وصُحُفٌ داخلٌ عليه لان فُعُلاً في مثل هذا قليل وانما شبهوه بقَلِيب وقُلُبٍ
وقَضِيبٍ
الصفحه ١٣ :
وهو تحريكُ
الضاربِ أوتارَه لُيَهيِّئهَا وقد يقال بالضاد في لغة والاوّل أحسن* غيره*
الوَعْسُ ـ شَجر
الصفحه ٢٨ :
التمائم والخيط يُسْتَذْكَر به والرُّقْية
* أبو زيد*
التَّمِيمة ـ خَرَزة رَقْطاءُ تُنْظَمُ في
الصفحه ٧٣ :
وقد ذالَ هو
يَذيِلُ وجاء في الحديث «نهَى رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن اذالَةِ الخَيْلِ» * أبو
الصفحه ٨١ : هى الصغائر ويُقَوِّى الجمعَ أن المراد هو اجْتنابُ تلك الكبائرِ
المجموعةِ في قوله (كَبائِرَ ما
الصفحه ٩٧ : لها وعبادتِهم إياها وعلى ذلك نَهاهُمُ اللهُ عزوجل وأَمَرَهُمْ بالتَّوَجُّهِ في العبادةِ اليه دون ما
الصفحه ٩٨ : ـ المُسْتَكِينُ
والخاشعُ في بعض اللغاتِ ـ الراكعُ وخَشَعَ الانسانُ خَراشِىَّ صَدْره ـ اذا
أَلْقَى من صدره بُصَاقًا
الصفحه ١٠٠ : ـ التَّابُّدُ والانْقِطاعُ عن النكاح ولا تكونُ في الاسلام
وليستْ مأمورًا بها* قال الفارسى* ولهذا نَصَبْنا
الصفحه ١٠٢ : النحر وهى
أيامُ التشريق لتشريقهم اللحم فيها وقيل لانهم كانوا يقولون أَشْرِقْ ثَبِير كيْما
نُغِير
الصفحه ١١٣ :
هذا باب ما يكون ما قَبلَ المحلوف به عوضا
من اللفظ بالواو
وذلك في أشياء
منها قولهم إى ها اللهِ