الصفحه ٢٣١ : وَقَّاصٍ من بنى أبى بكر بن كلاب والآخر أقْعَسُ الهُجُولِ من وَراءِ
الهَضْبِ هَضْبِ القَليبِ في بلاد بنى
الصفحه ٢٣٢ : التصرف على طريق النادر لينبئ عن علو المنزلة ولا يجوز
في مثل هذا أن يكثر في التقدير لانه ينافى المعنى الذى
الصفحه ٢٤٠ : ومِنْخِرٌ والاصل مَنْخِرٌ فكسروا الميم لكسرة الخاء وقولُهم في السَّهْل
سُهْلِىّ وفي الدَّهر دُهْرِىّ قال فيه
الصفحه ٢٤٧ :
واحِدِىٌّ وليس
يقول هذا أحدٌ وتقول في الاضافة الى أُناسٍ أُناسِىٌّ ومنهم من يقول إنْسانِىّ أما
من
الصفحه ٨٦ : جَمَع في نحو قوله (حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ وَالصَّلاةِ
الْوُسْطى) فان قلتَ فهلا جعل بمنزلة دَرّ فلم
الصفحه ١٧٧ : ذلك في
كتاب الذئاب وأبو قَيْسٍ ـ كنيةُ القِرْدِ وذكر أن يزيدَ بن معاويةَ كانَ له قِرْد
يَلْعَبُ به
الصفحه ١٩٢ : وأُمٌّ وأُمَّهاتٌ
وأُمَّاتٌ في الناس وأُمَّهاتٌ وأُمَّاتٌ أيضا في البهائم وقد زعم بعضُ الرُّواة
أنه لا
الصفحه ٢٣٨ : ء على غير قياس وقد أدخله هو في هذا القسم أعنى المعدولَ
الذى يجىء على غير قياس فثبتَ أن القِفَافَ واحد
الصفحه ٢٤٢ : أَيادِىّ وقد حكى بعض اللغويين أن الاضافةَ الى عِظَمِ كل عضو على هذا
مُطَّرد أعنى فُعَاليّا وقالوا فى النسب
الصفحه ٢٤٤ : غلام
اليه كما نضيف غلام الى بِصْرِىٍّ فتقول هذا غلامُ بِصْرِىّ ورأيت غلام بصرى وليس
ذلك القصدَ في
الصفحه ٢٤٨ :
رجل بعينه وقالوا
في مَعافِرَ مَعافِرِىّ وهو فيما يزعمون مَعَافِرُ بنُ مُرٍّ أخو تَميم بن مُرّ
الصفحه ٨٥ : *
التَّثْوِيبُ ـ تَرْجِيعُ الأذان* ابن السكيت* زَعْقةُ المُؤذِّن ـ صوتُه
الصلاة
قد أكْثَر الناسُ
في شرحها
الصفحه ٢٠٢ : أَبُوها
ولا يُغْنُونَ
في الهَيْجاءِ شَيْئًا
غَداةَ
الرَّوْعِ حَتَّى يَرْكَبُوها
الصفحه ٢٣٣ : إظهارُه وقال الشاعر
* ضَرْبًا هَذَاذَيْكَ وطَعْنًا وَخْضا*
أى هَذًّا بَعْدَ
هَذٍّ فبالغَ في الكثرة وهى
الصفحه ٢٦٧ : حدود عامة لما يجرى في النحو وغيره وحَدُّ النُّقصانِ
ـ اسقاطُ الشئ عما كان فيه وذلك أنك لو أسقطته عما