الصفحه ٢٥٤ :
ما لَبِثَ انْ فَعَلَ ذاك
* أبو عبيد* ما
عَبَّدَ أنْ فَعَل ذاك وما كَذَّبَ وما عَتَّمَ ـ أى ما
الصفحه ٢٧٠ : سكنت وبعد ها باء وقد أبدلت من الواو فى فَمٍ وذلك قليل كما أن بدل الهمزة من
الهاء بعد الالف في ماء ونحوه
الصفحه ٢٧٦ : نَحَمَ يَنْحِم ونَهَمَ
يَنْهِم ونَأَمَ يَنْئِم وأَنَح يَأْنِحُ وأَنَهَ يَأْنِهُ قال رؤبة
* رَعَّابةٌ
الصفحه ١٧ :
وقد قَلَوْتُ*
صاحب العين* القَلْوُ ـ رَمْيُكَ ولَعِبُكَ بالقُلَةِ وذلك أن تَرْمِىَ بها فى
الجَوِّ ثم
الصفحه ٧٦ : والعُشْوة والعِشْوة ـ أن تَرْكَبَ أَمْرًا على غير هِدايةٍ
وقال حَارَ وتَحَيَّر واسْتَحَارَ ـ اذا لَمْ
الصفحه ٧٧ : والتَّمَتُّهُ أيضا أن لا يَدْرِىَ أينَ يَقْصِدُ ويَذْهَبُ*
ابن دريد* يقال للباطلِ والكذبِ دُهْدُرَّيْن سَعْدُ
الصفحه ٧٩ :
اسْتَحَقَّا إِثْماً) فانَّ الاثْمَ ههنا الشىءُ الذى أُثِمَ بفِعْلِه كما قال
سيبويه في المَظْلَمةِ انها اسْمُ
الصفحه ١٣٢ : وأعاد جمعُ الجمع فأما عِدًى فزعم سيبويه أنه اسم للجمع كَرَكْبٍ وسَفْرٍ
ولا نظير له عنده في الصفة وقد حكى
الصفحه ١٣٥ :
مُتَهَلِّلٌ وانه
لَيَبْسُطُنِى ما بَسَطَكَ ـ أى يَسُرُّنِى ما يَسُرُّك* ابن دريد* آنَقَنِى
الامْرُ
الصفحه ١٥٦ : أنه
الكلامُ الخَفِىُّ وجاريةٌ رَمَّازةٌ* غيره* الاعْتِزاءُ ـ الايماءُ من الاعتزاء
الذى هو الشِّعارُ في
الصفحه ١٩٠ :
عربى صحيح وقيل انه معرّب وقد استعملته العرب وأنشد أبو زياد
أنا الذى
أَكْرَيْتُ من جُنُونِى
الصفحه ٢٢٠ : وأخو
لَذَّةٍ
باب ذو
اعلم أن ذُو اسم
صيغ ليوصلَ به الى وَصْفِ الاسماءِ بِأسماء الاجناس كما جىء بأىّ
الصفحه ٢٤٤ : اعرابَه بالعوامل التى تدخل عليه وتوجب خفضَ ما بعده باضافته اليه فكان
الذى يستحق الخفض منهما بالاضافة يعرب
الصفحه ٢٦١ : لَكَ بالَّذِى
لا تستطيعُ من
الامورِ يَدانِ
قوله يَشْعَبُ
أمره ـ يُفَرِّقه
الصفحه ٢٧٣ : يجوز في ذَقَطَها
أن تجعل الذال ظاء لانهما مَجْهورانِ ومِثْلانِ في الرخاوة فانه لا يكون لانها لا