الصفحه ٣٦٤ : بينهما بالسوية ، وما بقي فللجدّ
والجدّة من قبل الأب ، للذّكر مثل حظّ الأُنثيين » (١).
وقريب منه المرسلة
الصفحه ٣٧٢ : نصيب مثل واحد من الإخوة » قال :
قلت : رجل ترك جدّه وأُخته ، فقال : « (لِلذَّكَرِ مِثْلُ
حَظِّ
الصفحه ٣٥٩ : والأخوات من الأب ، للذّكر مثل حظّ
الأُنثيين ؛ لأنّ السهام لا تعول ، وأنّ الزوج لا ينقص من النصف ، ولا
الصفحه ١٣٨ : ( كالطريق ) المسلوك إليه ( والشرب ) بكسر الشين واصلة الحظّ من الماء ، ومنه : قوله تعالى ( وَلَكُمْ
شِرْبُ
الصفحه ٢٣٧ : بعد
الإجماع الكتاب والسنّة ، قال سبحانه : (يُوصِيكُمُ
اللهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ
الصفحه ٣١٩ :
( للذّكر مثل حظّ الأُنثيين ، أولاد ابن كانوا أو أولاد بنت ) إجماعاً في الأوّل و ( على الأشبه ) الأشهر في
الصفحه ٣٢٠ : فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ ) (٣) كما يدخل أولاد
البنين فيه بالإجماع
الصفحه ٣٢٢ :
حظّ الأُنثيين.
قلنا : الظاهر من
قيام الأولاد مقام الآباء والأُمّهات تنزيلهم منزلتهم لو كانوا
الصفحه ٣٥٨ :
بالسوية مع التساوي في الذكورية والأُنوثية ، وبالتفاوت مع الاختلاف فيهما للذّكر
مثل حظّ الأُنثيين.
هذا
الصفحه ٣٦٣ : ) معاً
( لأبٍ فلهما المال ) كلّه ، يقتسمونه بينهم
( للذّكر مثل حظّ الأُنثيين ، وإن كانا ) معاً
( لُامٍّ
الصفحه ٣٧٨ :
( للذّكر مثل حظّ الأُنثيين ، وإن كانوا ) أي أولاد الإخوة والأخوات ( لأُمّ ) خاصة
( اقتسموا ) نصيبهم بينهم
الصفحه ٣٨٢ : عمّ ، أي الأعمام ( والعمّات ) اقتسموا المال بينهم بالتفاضل ( للذّكر مثل حظّ الأُنثيين ) إن كانوا
الصفحه ٣٨٤ :
من يتقرب بهما ،
واحداً كان أو متعددّاً ، يقتسمونه بينهم بالتفاضل ( للذّكر مثل حظّ الأُنثيين
الصفحه ٣٨٧ : من
المختصر (٢٧٠) : للذكر مثل حظّ الأُنثيين.
الصفحه ٣٨٩ : الثلث بينهما بالسوية ، وما بقي فللعمّ
والعمّة ، للذّكر مثل حظّ الأُنثيين » (٣).
ولأنّ الأخوال
يرثون