الصفحه ١٢٩ : ، ومعنى الدلالة عليه لا يختلف بين لفظ ولفظ ، قال الله ( وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ ) (١) . وقال
الصفحه ١٣٢ : لمعتقِدها بزعمه ، فقال في رسالته المكفّرة :
فالآية الأولی
هي ( يَا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا
الصفحه ١٣٤ : هذا من
التحريف فإن سلفه الصالح أول من حرّف القرآن وتلاعب به ، وهذا الذي لم يرق له جُعل في دين السلف
الصفحه ١٣٥ : ! ، فإن القمي رضوان الله تعالى عليه في تفسيره يذكر أول الآية فقط كما هو عادته في الآيات الأخرى ، ثم يذكر
الصفحه ١٣٩ : وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ )
(١) ، صدق الله العلي العظيم .
القسم الأول : من
الصفحه ١٤٣ : يصحح التحريف !
قال ابن حجر
العسقلاني مصححا الرواية الأولی : قوله ـ أي البخاري ـ : وقرأ عمر فامضوا إلی
الصفحه ١٦٠ : لعمر أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد أقرأه إياها !
وعلى أي حال فالرواية
الأولى تصرح بأن عمر سأل
الصفحه ٢٠٥ : ) .
(٣)
آل عمران : ٨١ .
(٤)
الدر المنثور ٢ : ٤٧ ، هو في تفسير الطبري (٣ : ٣٣١) بسندين الأول رجاله كلهم ثقات
الصفحه ٢١٢ : اللفظ في الآية (
يُطِيقُونَهُ ) ! ؛ لأن الذي يطيق الصيام هو من أمر بالصوم في الآية الأولى ، والآية
الصفحه ٢٣٥ : المصحف الذي كتب في عهد عثمان . والحجاج أول من نقط المصحف وشكله ، بأمر من الخليفة عبد الملك بن مروان
الصفحه ٢٣٨ :
يناقض
بعضه بعضا إلا لتوهم الكاتب للمصحف الأوّل (١) وقصوره في فن الهجاء وخطئه ـ نعم أقولها واضحة
الصفحه ٢٣٩ : ء ، والتناقض الموجود في رسم المصحف القديم .
قول عائشة بخطأ كاتب المصحف الأول : روى أبو معاوية عن هشام بن عروة
الصفحه ٢٤٠ : ء الصحابة : خطأ الكاتب للمصحف الأول ، فلا معنى للتمسك بهذا الرسم ، الذي ثبت خطأُه بقول الرسول عليه الصلاة
الصفحه ٢٤٢ : ثابت لم يصب ؛ لأن عبد الله بن مسعود وأُبيّ بن كعب كانا أولى بذلك من زيد ؛ لقول النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٤٤ : علي وأنتم أذلة) ، فقال في أصول
مذهب الشيعة ١ : ٢٠٤ ، بعد أن ذكر مقطعا من أول كلام ابن الأنباري ومحل