الصفحه ١٢٢ : بالمهندة
الصِّفاح (٣)
وقال لبيد : (٤)
كأن مُصَفَّحَات
في ذراه
وأنواحا
الصفحه ١٣٢ :
يشده الصبيان في
الفخاخ لصيد العصافير ، لا تؤذي. قال : [في الدَّحْس
بمعنى](١) الاستيطان
الصفحه ١٤٠ : جني الأعشى في هذا البيت ، ويريد بالمِسْحَل المقول. والريح تَسْحَل
الأرض سَحْلا تكشط أدمتها
الصفحه ١٤٩ : أَحْسُبُه حِسَابا. وحِسْبَة أيضا (١) ، قال النابغة :
وأسرعت حِسْبَة في ذلك العدد (٢)
وقوله ـ عزوجل
الصفحه ١٥٣ : قوم عاد في قوله تعالى : (ثَمانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُوماً)
(٢) أي شؤما عليهم ونحسا (٣).
حُسُم:موضع ، قال
الصفحه ١٦٣ : . ونَحِيزة الرجل : طبيعته ، وتجمع : نَحَائِز.
ونَحِيزة الأرض كالطبة ممدودة في بطن الأرض تقود الفراسخ وأقل
الصفحه ١٦٦ :
والحِزام للدابة والصبي في مهده. والمِحْزَم
: الذي يقع عليه الحِزَام من الصدر.
والحَزِيم : موضع
الصفحه ١٨٦ : واحْدَوْدَبَ
ظهره. وحَدِبَ فلان على فلان حَدَبا أي عطف عليه وحنا ، وإنه كالوالد.
والحَدَب : حدور في صبب
الصفحه ١٩٣ :
فلان ، ولا حَتَفَ نفسَه (٣).
تحف :
التُّحْفَة [أبدلت التاء فيها
من الواو](٤) إلا أن هذه التاء تلزم
الصفحه ٢٠٩ : ](٢).
رنح :
رُنِّحَ
فلان تَرْنِيحا إذا اعتراه وهن في عظامه وضعف في جسده عند ضرب أو فزع
يغشاه كالميد
الصفحه ٢١٠ : .
وهذه الدار تَنْحَر تلك الدار إذا استقبلتها.
وإذا انتصب
الإنسان في صلاته فنهد قيل : قد
نَحَرَ
الصفحه ٢١٥ : ورَحَابَة. ورجل رَحِيب
الجوف أي : أكول (٢).
وقال نصر بن سيار
: أَرَحُبَكم الدخول في طاعة الكرماني؟ ، أي
الصفحه ٢٢٩ :
:
المَحَارة : دابة (٤) في الصدفين. والمَحَارة : باطن الأذن (٥). والمَحَارة : ما يوجر به الصبي ويلد ، وربما سقي
الصفحه ٢٣٥ : واشتد.
حفل :
حَفَلَ
الماء حُفُولا وحَفْلا أي : اجتمع في مَحْفِله
أي مجتمعه ، والمَحْفِل : المجلس
الصفحه ٢٥١ :
: النذر ، وقوله ـ
جل وعز ـ : (فَمِنْهُمْ مَنْ قَضى نَحْبَهُ)
(٢) أي قتلوا في سبيل الله فأدركوا ما تمنوا