الصفحه ١٢٨ : القطا المتراطن
والبيت في الديوان / ٤٨٧ وقد نسب في الأصول
المخطوطة خطأ إلى (ذي الرمة).
(٢) في
الصفحه ١٣٤ : ، وحَسَّرَها إبّان التَّحْسِير : ثقله لأنه فعل في مهلة وشيء بعد شيء.
والجارية تَنْحَسِر
(٣) إذا صار لحمها في
الصفحه ١٤٨ :
والسَّفِيح : من أسماء القداح.
فسح :
الفُسَاحة : السعة في الأرض ، بلد
فَسِيح (١) وأمر
فَسِيح
الصفحه ١٥١ :
والحِبَاسَة في كلام العجم : (المكلا) (١) ، وهي التي تسمى المزرفة ، وهي الحِبَاسات في الأرض قد
الصفحه ١٥٦ : . والمَسِيح عيسى بن مريم عليهالسلام ـ أعرب اسمه في القرآن ، وهو في التوراة مشيحا (١) ، قال :
إذا المَسِيح
الصفحه ١٥٩ : : (١) تجافت ، وهذا من المضاعف.
حلز
:
القلب يَتَحَلَّزُ عند الحزن كالاعتصار فيه والتوجع.
وقلب حالِز
الصفحه ١٦٢ : فيها.
نحز
:
النَّحْز كالنخس. والنَّحْز شبه الدق. والراكب يَنْحَز بصدره واسط الرحل ، قال ذو الرمة
الصفحه ١٦٩ :
والطاحِرة : العين التي ترمي ما يطرح فيها لشدة حموة مائها من منبعها
وقوة فورانه ، والشناغيب
الصفحه ١٧٥ : : ما
تَحَطَّمَ منه ، وقشر البيض حُطَام ، قال الطرماح :
كأن حُطَام قيض
الصيف فيه
الصفحه ٢١٤ : الحَرْبة (دون الرمح) (٦)
والمِحْرَاب عند العامة اليوم : مقام الإمام في المسجد. وكانت مَحَارِيب بني
الصفحه ٢١٦ : ء فيها ولا عمران.
والبُرَحاء : الحمى الشديدة.
(وتقول) (٣) : بَرَّحَ
بنا (٤) فلان تَبْرِيحا إذا آذاك
الصفحه ٢٢٨ :
والحِمَار : خشبة في مقدم الرحل تقبض عليها المرأة ، وهي في مقدم
الإكاف أيضا ، قال الأعشى :
كما
الصفحه ٢٣٢ : ، [وأنشد
:
وشريكين في كثير
من المال
وكانا
مُحَالِفَي إقلال](١)
وأَحْلَفَ
الصفحه ٢٣٧ : الولد الذي في البطن (١) ، وكانت العرب ربما تبايعوا على حَبَل الحَبَلَة فنهى رسول الله
الصفحه ٣٦٣ : عنها
العفاء ، ونبت تحته شعر لين. قال : (١)
كأن لون القِهْز
في خصورها
والقبطري