الصفحه ١٢ :
إذا سمعت وطء
الركاب تنغشت
حُشاشَتُها في
غير لحم ولا دم
الصفحه ٢٥ : . وقول
العجاج :
في خشاوى حُرَّة التَّحْرِير
أي حُرَّة الحِرار
(١) ، أي هي حُرَّة. وتَحْرِير الكتاب
الصفحه ٤٧ :
بيعها ، كانوا يتبايعون ما في بطون الأمهات وأصلاب الآباء ، فالمَلَاقِيح هن الأمهات والمضامين هم الآبا
الصفحه ٥٠ : المَحْقُون في مِحْقَن. وفي مثل : أبى الحَقِينُ
العذرة. وأصله أن
أعرابيا أتى حيا فسألهم اللبن ، فقيل له : ما
الصفحه ٥٥ :
يربع ويثنى في سنة
واحدة فتَقْتَحِمُ سن. وبعير
مُقْحَم : يُقْحَم
في مفازة من غير
مسيم ولا سائق
الصفحه ٨٨ :
وجاحِم الحرب : شدة القتل في معركتها ، قال :
حتى إذا ذات منها جاحِما بَرَدا (١)
والجَحْمة
الصفحه ١٠٥ : الإبط
إلى الكشح ، ومنه احتضانك
الشيء وهو
احتمالكه وحملكه في حِضْنك
كما تَحْتَضِن المرأة ولدها فتحمله في
الصفحه ١١٤ :
لا بالحَصُور ولا فيها بسوار (١)
والحَصِير : سفيفة من بردي ونحوه. وحَصِير الأرض : وجهها ، وجمعه
الصفحه ١٤٤ : (٢)
والنُّحَاس : الدخان الذي لا لهب فيه ، قال : (٣)
يضيء كضوء سراج
السليط
لم يجعل الله
فيه
الصفحه ١٤٧ : : يا
محمد ما بينك وبين آدم نكاح لا
سِفَاحَ فيه.
والسَّفيحان : جوالقان يجعلان كالخرج (٢) ، قال
الصفحه ١٧٤ :
وهل أَحْطِبَنَ القوم وهي عرية
(ويقال) (١) للمخلط في كلامه وأمره : حاطِب
ليل ، مثلا له لأنه
لا
الصفحه ١٧٩ :
وحَيْدَرَة : اسم علي بن أبي طالب عليهالسلام ـ في التوراة ، وارتجز فقال :
أنا الذي سمتني أمي
الصفحه ٢٠١ : .
__________________
(١) وجاء في اللسان :
يصف حمارا وأتانا. والرجز في الديوان ص ٣٧٥ (ط. دمشق).
(٢) أبو أحمد هذا بعض
الذين
الصفحه ٢٠٤ :
قالت حَذَامِ
جرتها العرب في
موضع الرفع والنصب ، وكذلك فجار وفساق وخباث ، ولم يلقوا عليها صرف
الصفحه ٢٠٦ :
ويكون يُحْثِلُه الدهر بسوء الحال ، قال العجاج :
ولم تنبت في الجراء المُحْثَل (١)
وقال