الصفحه ٢٠٧ : في
التراب ، وسؤالك مستخبرا ، تقول : أَسْتَبْحِثُ
عنه وأَبْحَثُ(١) ، وهو
يَبْحَث بَحْثا.
والبَحُوث
الصفحه ٢٥٣ :
مثل قرن الشمس
في الصحو ارتفع
ومَنَحْتُ فلانا شيئا ناقة أو شاة ، فتلك المَنِيحة ، ولا تكون
الصفحه ٢٥٥ : وابن عاصم
ورمى فلان بحَقْوِه ، أي : بإزاره.
والحَقْوَة : داء يأخذ في البطن يورث نفخة في
الصفحه ٢٥٩ : . قال (١) :
زمزمة المجوس في أَحْجَائها
والحَجْوَة الحجمة ، أي : الحدقة.
حوج :
الحَوْج
من
الصفحه ٢٦٤ :
ببوع القدر إذ
قلق الوضين
أي : تديم السير ،
والبوع : المداومة ، وناقة
شَيْحَانة مداومة في
الصفحه ٢٦٦ : إِضْحِيان مضيء لا غيم فيه.
وضح :
الوَضَح
: بياض الصبح
وبياض البرص ، وبياض الغرة والتحجيل [في القوائم
الصفحه ٢٦٧ : :
الضَّيَاح
: اللبن الخاثر
يصب فيه الماء ، ثم يجدح. يقال : ضَيَّحْتُهُ
فتَضَيَّحَ. ولا يسمى ضَيَاحا إلا اللبن
الصفحه ٢٧٨ : وطَوْحا ـ لغتان ـ والطَّيْح
: الهلاك.
وطَوَّحْت به : حملته على ركوب مفازة يخاف هلاكه فيها. قال أبو النجم
الصفحه ٢٨١ :
والوَحْد : منصوب في كل شيء [لأنه] يجري مجرى المصدر خارجا من الوصف
، ليس بنعت فيتبع الاسم. وليس
الصفحه ٢٨٩ :
والحائِر : حوض يسيب إليه مسيل الماء في الأمصار يسمى هذا الاسم
بالماء ، وبالبصرة : حائِر الحُجّاج
الصفحه ٢٩٩ : .
والحال تؤنث فيقال : حال
حسنة. وحَالات الدهر وأَحْوَاله
: صروفه.
والحال : الوقت الذي أنت فيه.
والحال
الصفحه ٣٠٧ :
حوف :
الحَوْف
: القرية في بعض
اللغات ، والجميع : أَحْوَاف.
والحَوْف بلغة أهل الجوف ، وأهل
الصفحه ٣٠٩ : هاهنا : تتصل. والمِعَى كل مذنب بقرار الأرض ، والمذنب في
سند رمل. قال : (٢)
كأن بين المرط
والشفوف
الصفحه ٣١١ :
بالأمر الذي
قد كنت تخفيه
ويقال للرجل البَؤُوح :
بَيِّحان بما في صدره. والباحَة
الصفحه ٣١٤ : :
الحَوْم
: القطيع الضخم من
الإبل. قال رؤبة : (١)
ونعما حَوْما بها مؤبلا
والحَوْمة : أكثر موضع في البحر