الصفحه ٣٤١ : خفف قيل : قَهَ الضاحك ، قال الراجز : (١)
فهن في تهانف وفي قَهِ
وإن اضطر إلى
تثقيلها جاز ، كقوله
الصفحه ٣٥٢ : في الرطب؟ قال : أشد (هَلْ) وأوحاه فخفف ، وبعض يقول : أشد الهلّ وأوحاه]
وكل حرف أداة إذا
جعلت فيه
الصفحه ٣٥٣ : فما هلّل [عن](٣) قرنه.
وتقول : أحجم عنا هَلَلا. قال كعب : (٤)
لا يقع الطعن
إلا في نحورهم
الصفحه ٣٥٩ : الهاء مع
الخاء في الثلاثي الصحيح إلا قولهم :](١).
الهَبَيَّخَة : الجارية
التارة. وبالحميرية : كل جارية
الصفحه ٣٧٠ : : انْفَهَقَت الطعنة وانْفَهَقَت
العين ، وأرض تَنْفَهِق مياها عِذابا. قال رؤبة : (١)
صفقن أيديهن في الحوم
الصفحه ٣٧٨ :
وهالِكُ أهلٍ
يُجِنُّونه
كآخر في أهله لم
يجن
ومفازة هالِكة من
الصفحه ٣٨١ :
فكه :
الفاكِهة قد اختلف فيها ، فقال بعض العلماء : كل شيء قد سمي في
القرآن من الثمار ، نحو العنب
الصفحه ٤٠٠ : ، وهو بين المقرف من الخيل والبرذون.
والشُّهْرَة : ظهور الشيء في شُنْعة حتى يَشْهَرَه الناس ، ورجل
الصفحه ٦ : ء
يَحِقُ حَقّا أي وجب وجوبا.
وتقول :
يَحِقُ
عليك أن تفعل كذا
، وأنت حَقِيق على أن تفعله. وحَقِيق
فعيل في
الصفحه ١٣ :
ويقال للخطيب
الماهر في خطبته الماضي فيها : شَحْشَح. والشُّحُ : البخل وهو الحرص. وهما
يَتَشَاحَّان
الصفحه ١٥ : الصوت.
والحِسُ : داء يأخذ النفساء في رحمها. وأَحْسَسْتُ من فلان أمرا : أي رأيت.
وعلى الرؤية يفسر
الصفحه ٣١ :
فح :
فَحِيح
الحية شبيه بالنفخ
في نضنضة ، أي بضرب أسنانها. [وقيل] : فَحِيح
الأفعى دلك بعض
جلدها
الصفحه ٤١ :
والقَدِيح : ما يبقى في أسفل القدر فيعرف بجهد ، قال النابغة :
يظل (١) الإماء يبتدرن
الصفحه ٤٩ :
يبالي. والحِلْق : الخاتم من فضة بلا فص ، قال المخبل في رجل أعطاه النعمان
خاتمه :
وناول منا
الصفحه ٥٩ : . والمُكَاسَحَة : المشارة الشديدة. والكَسَح
: شلل (٢) في إحدى الرجلين إذا مشى جرها جرا. ورجل كَسْحَان. وكَسِحَ