الصفحه ٢٨٣ :
لطائر ظل بنا
يَحُوتُ
ينصب في اللوح
فما يفوت
يكاد
من رهبتنا يموت
وتح
الصفحه ٣١٧ : مثل : بقوا.
والحَيَوان : كل ذي روح. الواحد والجميع فيه سواء.
والحَيَوان : ماء في الجنة لا يصيب
الصفحه ٣٤٤ : يَهُضّ
أعناق الفحول.
يقال : هو يُهَضْهِض الأعناق.
والهَضْهَضَة كذلك إلا أنه في عجلة والهَضّ
في مهلة
الصفحه ٣٦٠ : .
[والهِلْياغ : شيء
من صغار السباع. قال :
وهِلْياغها فيها معا والغناجل](٣)
باب الهاء والغين والبا
الصفحه ٣٦٦ :
أخضر كالقَهْقَر
أو كالأَحْيَل
رهق :
الرَّهَق
: جهل في الإنسان
، وخفة في عقله. يقال : به
الصفحه ٣٦٧ :
والرَّهَق : العيب. قال كعب بن زهير : (١)
ما فيه قول ولا
عيب يقال له
عند
الصفحه ٣٧٥ : إذا سرنا في دجاه.
قال : (٢)
هاتَكْتُه حتى انجلت أكراؤه
يصف الليل
والبعير.
باب الهاء والكاف والرا
الصفحه ٣٧٧ :
عُلْوا وعَدْوا. قال : (١)
بمنجرد قيد الأوابد هَيْكَل
والهَيْكَل : بيت للنَّصارى فيه صنم على خلقة مريم
الصفحه ٤١٠ :
(وَنَخْلٍ طَلْعُها هَضِيمٌ)
(١)
: مَهْضُوم في جوف الجف مُنْهَضِم
فيه.
وهَضَمْتُ من حقي طائفة
الصفحه ٩ : : الحافر النحيت. والحَكَكَة : حجر رخو أبيض أرخى من الرخام وأصلب من الجص. والحَاكَّة : السن ، تقول : ما فيه
الصفحه ١٦ : يقال : ساحَّة.
قال الخليل : هذا
مما يحتج به ، إنه قول العرب فلا نبتدع شيئا فيه.
وسَحَ المطر والدمع
الصفحه ٤٥ : اليمن.
والحُرَيْقاء : من الأسماء. والحارِقَة : عصبة بين وابلة الفخذ التي تدور في صدفة الورك والكتف
الصفحه ٦٥ : . والمُكَافَحَة في الحرب : المضاربة تلقاء الوجوه.
باب الحاء والكاف والباء معهما
ك ح ب ، ك ب ح ، ح ب
ك مستعملات
الصفحه ١٠٧ : الدقيق في حب السنبل وهو رطب قيل :
قد أَنْضَحَ ونَضَحَ
(١) ، لغتان. والنَّضُوح
: الطيب.
نحض :
النَّحْض
الصفحه ١١٥ : .
وكرم ماء صَرِيحا
قال زائدة :
بالصخرة الذيب. وقال في السحاب : (٥) أي : خالصا ، كرم (٦) : كثر بلغة هذيل