الصفحه ١٩١ : بالحصى (حتى) (١) تؤثر فيه من غير جرح شديد ، قال أبو النجم يصف العانة حين
يطردها الفحل
الصفحه ١٩٩ : : (٥)
حَذَارِ من أرماحنا حَذَارِ
جرت للجزم الذي في
الأمر ، وأنثت لأنها كلمة ، يقال : سمعت حَذَارِ في
الصفحه ٢٠٣ :
والذابِح : شعر ينبت بين النصيل والمَذْبَح. والذُّبْحَة : داء يأخذ في الحلق وربما قتل.
والذُّبْح
الصفحه ٢٠٥ : : ما يهيجها ، قال رؤبة :
ولوا ومِحْراث الوغى عنيف (٣)
والحَرْث : قذفك الحب في الأرض.
باب الحا
الصفحه ٢١١ : على
وجوه من القرآن تسمى حَرْفا ، يقال : يقرأ هذا
الحَرْف في حَرْف ابن مسعود أي في قراءته
الصفحه ٢١٨ : وحَبَرا فهو
مَحْبُور ، وقوله تعالى : (فَهُمْ فِي رَوْضَةٍ يُحْبَرُونَ)
(٥) ، أي : ينعمون ، قال المرار
الصفحه ٢٢٤ : ) (٤).
والرَّحِم : بيت منبت الولد ووعاؤه في البطن. وبينهما رَحِمٌ أي قرابة قريبة ، قال الأعشى :
نجفى وتقطع منا
الصفحه ٢٢٦ : السماك المرزم.
و [ذو] الرُّمَيْح (٢) : ضرب من اليرابيع ، طويل الرجلين في أوساط أوظفته ، في كل
وظيف فضل
الصفحه ٢٢٧ : منك ،
فا فرس حَمِر
أراد : يا فا فرس حَمِره ، لقبه بفي فرس حَمِر لنتن فيه](٢).
والحُمْرة
الصفحه ٢٤٢ : تعالى : (شَدِيدُ الْمِحالِ)
(٦) أي : الكيد.
__________________
(١) في المحكم ٣ /
٢٨٤ : أرض محلة ومحل
الصفحه ٢٤٦ : يَحْلُمُ إذا رأى في المنام.
وفي الحديث : من تَحَلَّمَ ما لم (١) يَحْلُم أي تكلف حُلْما(لم يره
الصفحه ٢٤٧ :
وقد حَلُمَ الرجل يَحْلُمُ
فهو حَلِيم ، والحَلِيم
في صفة الله تعالى
معناه الصبور.
ومن أسما
الصفحه ٢٥٢ :
عن الزاد ، ممن
حرف الدهر محثل (١)
والنَّبَّاح : مناقف صغار بيض تحمل من مكة ، تجعل في القلائد
الصفحه ٢٦٥ :
باتت همومي في
الصدر تَحْضَؤُها
طمحات دهر ما
كنت أدرؤها
ضحو
الصفحه ٢٧٧ : ](١).
وسمي الحائِط ، لأنه يَحُوط ما فيه. و [تقول] : حَوَّطْت
حائِطا. والحِواط : حضيرة تتخذ للطعام ، والشي