الصفحه ٤٧٧ : المصدر.
المهموز منه :
* (لألأ) : قال
أبو عثمان : يقال : لا أفعله ما لألأ الفور (٥) وهى الظباء ، يعنى
الصفحه ٨ : ، وذلك أن تمرّ فيها الرّيح غير
صافية الصّوت من كثافته والتفافه.
قال أبو صاعد :
قد أغنّت الأرض فهى غنان
الصفحه ٩ :
الشاهد ؛ ولم أقف على قائله فيما راجعت من كتب.
(٣) فى ب : «غثيثة».
(٤) فى أ : جدته بجيم
معجمة ، وفى
الصفحه ١٨ :
وأغرب الرجل :
أتى بغريب من قول أو فعل ، وأغرب أيضا : اشتدّ ضحكه ، وأغرب السّقاء : ملأه ،
وأغرب
الصفحه ٢٤ :
بأخلق الدّفّ
من تصديرها جلب (١)
وأغفى الشّجر :
تدلّت أغصانه
فعل بالياء سالما وفعل بالواو
الصفحه ٣٢ : من الغلب ، قالت هند بنت عتبة ترثى أباها : يدفع يوم المغلبه يطعم
يوم المسغبه (١)
(رجع)
وغلب
الصفحه ٥٣ :
: جمعته ، والقلوص من الآبار : هى التى جمّت فكثر ماوها.
(رجع)
__________________
(١) فى أ ، ب «ينزو
الصفحه ٥٤ : )
* (قعم) : وأقعم
(٧) الرجل : أصابه الطاعون.
__________________
(١) ورد البيتان فى
التهذيب ٦ ـ ٤ من غير
الصفحه ٦١ : ، وقال الشاعر :
١٣٦٢ ـ أبا جعفر لو كنت حيا لقلّصت
خصىّ من رجال
قد أراها تدلّت
الصفحه ٦٢ : رجليه رجلا مقطف عجل
إذا نجاوب من
برديه ترنيم (٣)
يقول : كأنّ
رجلى الجندب حين
الصفحه ٦٨ : :
افتقر.
* (قعط) : وقعط
العمامة قعطا : أدارها بلا تلحّ ، ونهى عنه (٢) ، ومنه قيل للعمامة : المقعطة
الصفحه ٦٩ : رمح مقرون
__________________
(١) «قال أبو عثمان :
تكملة من ب.
(٢) فى النهاية ٤ /
٥٢» أنه نهى عن
الصفحه ٨٥ :
الصّديق والقرابة قطيعة : لم يصل ذلك (١) وقطعت الأرض والنهر (٢) قطوعا : جاوزتهما ، وقطعت الطير من
الصفحه ٨٨ : يشبّه (٢) ما يخرج منه بالقمل.
(رجع)
وأقمل الشجر :
تفطّر عن الورق.
* (قلت) : وقلت
الشىء قلتا : هلك
الصفحه ١١٤ : .
قال أبو عثمان
: وقدرت القدر أقدرها قدرا : إذا طبخت قدرا ، والقدير ما طبخ فيها من لحم بتوابل ،
فإن لم