الصفحه ٤٨ : ، يقال
ذلك لكلّ مصوّت من الناس والدّوابّ والطّير.
* (غيّق) : وقال
الأصمعى : غيّق ذلك الأمر بصرى تغييقا
الصفحه ٥١ : (٢)
قال أبو عثمان
: وفرس قدوع : إذا كان يقدع :
قال الشماخ :
١٣٣٢ ـ إذا ما اشتافهنّ ضربن منه
الصفحه ٥٦ : : أودعته ، وقررت على رأسه دلوا من ماء : صببتها ،
وقرّ الطائر قريرا : صوّت.
قال أبو عثمان
: وقررت القدر
الصفحه ٧١ : (٢)
قال ومنه قيل
للكانونين : شهرى قماح ؛ لأنّه يكره شرب الماء فيهما (٣) وقال غيره : سميّا بذلك ؛ لأن الإبل
الصفحه ٧٧ : يسلمون فريحا حل وسطهم
يوم اللّقاء
ولا يشوون من قرحوا (١)
لا يشوون : لا
يخطئون
الصفحه ٨٣ : القصّار الثوب
قصرا وقصارة وحرفته (٦) القصارة. قال ابن دريد : واشتقاقه من القصر (٧) تقول : قصر
الصفحه ٨٧ : ء من قلع قمر (١)
وقال بعض
الأعراب إذا رأيتها ـ يعنى السماء ـ كأنّها بطن أتان قمراء ، فهى أمطر
الصفحه ٩٠ : (١)
أى لوقتها.
قال : وقال أبو
زيد يقال : أقرأت من سفرى : انصرفت ، وأقرأت من أرض قومى : دنوت. (رجع
الصفحه ٩١ : وقالا وقيلا.
وأنشد أبو
عثمان لأبى أسود :
١٤٣٥ ـ وصله ما استقام الوصل منه
ولا
الصفحه ١٠٤ : نخل
للماء من
تحته قسيب (٥)
* (قفز) : وقفز قفزا وقفزانا : وثب
الصفحه ١٠٨ :
يريد كأنّها
رميت باللحم ، أى ألزقت لحما.
قال : ومنه قيل
للفرس السّريع الركض متقاذف ، وللناقة
الصفحه ١١٣ : القدر إلا
حاجة لى أريدها (٤)
(رجع)
__________________
(١) «فهو قاتم» ساقطه
من
الصفحه ١١٨ : شىء يقال : زلجت الناقة ، فهى زلوج سريعة ، وقدح زلوج : أى سريع
الانزلاج (من القوس).
(رجع)
وقصع
الصفحه ١١٩ : جحن (٢)
(رجع)
وقتن أيضا :
سرع لقاح زوجته منه.
فعل وفعل :
* (قذر) : قذر
الشىء وقذر قذرا
الصفحه ١٤٩ :
قال أبو عثمان
: وكنفت [٦٤ ـ ب] الناقة فهى كنوف : إذا اكتنفت فى أكناف الإبل تستتر (١) بها من البرد