الصفحه ٤٠٦ :
* (شبّم) : قال
: وقال أبو زيد : شبّمت السخلة تشبيما إذا جعلت فى فمه الشبام وهو عود يمنع من
الرّضاع
الصفحه ٤١٠ : ) :
ولبّ بالمكان
لبوبا ، وألبّ : أقام (به) (٤) ، ومنه اشتقاق التّلبية ، وأنشد :
٢٣٣٥ ـ ألبّ بأرض لا
الصفحه ٤١٢ :
الحجّاج يمطرن الدّما (١)
قال أبو عثمان
: ومنه قولهم : ألحدت بالرّجل إلحادا ، وألهدت به إلهادا
الصفحه ٤١٨ : :
٢٣٥٩ ـ كأنّ فيه لففا إذا نطق
من طول تحبيس
وهمّ وأرق (١)
ولفّ لففا كثر
لحم
الصفحه ٤٢٧ : )
وألمعت الأرض :
صار فيها لمع من أبيض الحشيش.
* (لقم) : ولقم
(٢) الطّريق وغيره لقما : سدّ فمه.
ولقم
الصفحه ٤٥٧ : (١)
ومنه قول عمر
بن الخطاب رضى الله عنه (٢) : «تعلّموا الفرائض ، والسّنّة ، واللّحن ، كما تعلّمون
القرآن
الصفحه ٤٦٦ :
فهو أليس ،
وأنشد أبو عثمان لأبى النجم :
٢٥٠٥ ـ أليس يستحى من الفرار (١)
* (لهع) : ولهع
لهاعة
الصفحه ٤٧٨ :
تفعلل :
* (تلعلع) قال
أبو عثمان : قال أبو زيد : تلعلع الكلب من العطش : إذا أدلع لسانه ، وتلعلع
الصفحه ١ : ـ ا] وأغتبتهم.
* (غمّ) : وغمّ
اليوم غمّا ، وأغمّ : جاء بالغمّ من حرّ أو تكاثف غيم ، وغمّت السماء ، وأغمّت
الصفحه ١٣ :
قال أبو عثمان
: قال أبو بكر : غسق الجرح : إذا سال منه ماء أصفر ومنه الغسّاق وهو صديد أهل
النار
الصفحه ١٤ :
قال : ومنه بنو
غبراء. وهم المحاويج لتغيّر ألوانهم ، قال طرفة :
١٢٤٩ ـ رأيت بنى غبراء لا
الصفحه ٢٢ :
وبالواو والياء :
* (غار) : غار
الماء غورا : فاض ، وغار النّهار : اشتدّ (١) حرّه ، ومنه الغائرة
الصفحه ٢٨ : أ : «ورجال»
وفى ب فى رجال ، وقد يكون الأصل «من رجال».
(٣) فى أ : «فهن»
تصحيف من النقلة.
(٤) ب «أنفذته
الصفحه ٢٩ : : استنفد لبنها ، وغذم الإنسان : أكل بجفاء ونهم ، وغذمت لك من
المال : أكثرت ، ويقال أيضا : غذم فى كلّ هذا
الصفحه ٤٠ :
__________________
(١) لم أقف على
الشاهد وقائله فيما راجعت من كتب.
(٢) هكذا ورد الشاهد
منسوبا فى نوادر أبى زيد ص ٢٤