الصفحه ٤٧٠ : ، ولاع يلاع ويلوع أيضا : ساء خلقه.
* (لاس) : ولاس
لوسا : تتبّع الخلوات ؛ ليأكل فيها من لؤمه ، ويقال
الصفحه ٤٧٩ : مبادرا فيه ، ومنه قيل : ذئب لغوس ،
لشدّة أكله وحرصه.
قال الشاعر :
٢٥٣٢ ـ وماء هتكت اللّيل عنه
الصفحه ١٠ :
١٢٣٩ ـ ولكنّ نصرا أرتعت وتخاذلت
وكانت قديما
من شمائلها الغفر
الصفحه ٢٧ :
القار غقيقا : صوت فى غليانه ، وغقّت الأجواف يوم القيامة بدنو الشمس من رؤوس
الخلائق.
قال أبو عثمان
الصفحه ٣٩ : ، وانعطفت.
* (غاط) : وغاط
فى الشىء غوطا : دخل ومنه الغائط.
قال أبو عثمان
: الغائط : المطمئنّ من الأرض
الصفحه ٤١ : أهذبا (١)
أى تسبح من
خفّة قوائمها
وقال الاخر :
١٣٠٩ ـ فهى أمام الفرقدين تغتلى (٢)
وغلا الصبىّ
الصفحه ٤٢ : كذا :
أصبح إليه ، وغدا يفعل كذا غدوا وغدوا : مثله.
* (غوى (٤)) : وغوى الفصيل غوى : بشم من شرب اللبن
الصفحه ٦٠ : :
أرضيته ، وأقعثت العطيّة : كثرت.
وأنشد أبو
عثمان (٣) لرؤبة :
١٣٥٧ ـ أقعثنى منه بسيب مقعث (٤)
* (قتل
الصفحه ٦٥ : مقعدات تطرّح الريح
بالضّحى
عليهنّ رفضا
من حصاد القلاقل (٣)
رفضا : متفرقا.
(رجع
الصفحه ٨٠ : من الخرس
القطاط مثقّب (١)
قال أبو عثمان
: وقد يقال ذلك فى الصوف.
قال أبو حاتم :
قرد الصّوف
الصفحه ٨٤ : :
١٤٢٣ ـ لو لا حبائل من نعم علقت بها
لأقصر القلب
عنها أىّ إقصار (٣)
(رجع
الصفحه ٨٩ : ) : وقعم
الأنف قعما : رجعت أرنبته إلى خلف (٢).
وأقعمت الحبّة
: قتلت بلدغتها من ساعتها.
المهموز :
فعل
الصفحه ١٠١ : : عابه ، وقصبه أيضا : ذمّه.
(رجع)
وقصب الجازر
الشّاة : قطعها ، وقصب البعير قصوبا : امتنع من الشّرب
الصفحه ١٠٣ :
: ومنه قول ابن الزّبير إذ نزغه إنسان وهو يخطب : «من المتكلّم؟ فلم يجبه أحد.
فقال : قاتله الله ضبح ضبحة
الصفحه ١٠٦ : )
* (قطن) : وقطن
بالمكان قطونا : لزمه ، فهو قاطن.
وأنشد أبو
عثمان للعجاج :
١٤٨٠ ـ قواطنا مكّة من ورق