الصفحه ٣٤٤ : (٥)
أى تعجب من
نظر إليها
قال أبو عثمان
: وقال أبو زيد : شنف له ، وشفن له : إذا نظر إليه نظر
الصفحه ٣٤٨ :
أنشد أبو عثمان
:
٢١٤٥ ـ لعمرى لئنأمسى من الحىّ شاخصا
لقد نال خيصا
من عفيرة
الصفحه ٣٥٣ : (٣)
أراد أنّ مرشّ
الدّماء سار دليلا للسّباع على القتيل تشمّه ثمّ تتبعه.
والجديّة :
دفعة من دم. (رجع
الصفحه ٣٥٨ : ء شوبا : خلطه ، وشاب الشىء غيره :
خالطه (١).
قال أبو عثمان
: ومنه قولهم : سقاه الذّوب بالشّوب ، فالذّوب
الصفحه ٣٧٣ : ، وهو أن يكون أحد ظبييها أكبر من الآخر
، فهى شطور ، فإن حلبا جميعا والخلفة كذلك فهى حضون.
(رجع)
وشطر
الصفحه ٣٧٩ : : إذا مالت فى أحد شقّيها فهى شدفاء وذلك من النّشاط ، قال الطرماح
:
٢٢٤٢ ـ شدفاء تصبح ترتعى غبّ
الصفحه ٣٨٨ : من الحجارة تعمل للغنم ، وقال امرؤ (٢) القيس :
٢٢٧٢ ـ وتعطو برخص غير شثن كأنّه
الصفحه ٣٩٨ :
وبالواو فى لامه :
* (شدا) : شدا
من العلم شيئا شدوا : أحسنه ، وشدا أيصا : غنّى (١).
قال أبو
الصفحه ٣٩٩ :
وأنشد أبو
عثمان للطرماح :
٢٣٠٢ ـ شاحية الأفواه تهمى دما
أشداقها من
طول
الصفحه ٤٠٨ :
عن يديها
كالجراد المشفترّ (٣)
المهموز منه :
* اشرأبّ) :
قال أبو عثمان : (قال الأصمعى
الصفحه ٤١٣ :
وقال أبو بكر :
ومنه سمّى جنس (١) من الطّير لبد للصوقه بالأرض. (رجع)
* (لحّم) : ولحمت
القوم
الصفحه ٤٢٨ :
فعل وفعل فعل :
* (لحم) : لحمت
العظم : أكلت ما عليه من اللّحم.
(قال أبوعثمان(١)) :ولحمت اللحم
الصفحه ٤٤٢ : .
وقال رؤبة :
٢٤٣٢ ـ يضحكن عن ثلوجة الأثلاج
فيها لمى من
لعسة الإدعاج
الصفحه ٤٤٦ : :
٢٤٤٦ ـ فواكبدا من لاعج الحبّ والهوى
إذا اعتاد
نفسى من أميمة عيدها (٦)
(رجع
الصفحه ٤٦٥ : ، ولقف الشىء : لقمه (٢).
ولقف الحوض
لقفا : خرّ من أصله.
* (لزج) : ولزج
الشىء بغيره لزوجا : لصق به