الصفحه ٢٨٢ : .
(رجع)
* (جذ) : وجذّ
الشىء جذّا : قطعه.
١٩٥٨ ـ وأنشد
أبو عثمان :
أصبح الحبل من أميمة رثّا مجّذذا
الصفحه ٢٨٣ : ـ بأجشّ (الصوت) يعبوب إذا
طرق الحىّ من
الغزو صهل (٢)
(رجع)
* (جلّ) : وجلّ
الله
الصفحه ٢٨٤ : .
* (جخّ) : وجخّ
جخّا : تحوّل من مكان إلى غيره ، وكان النبىّ صلىاللهعليهوسلم : إذا صلىّ فى موضع جخّ
الصفحه ٣١٤ : :
٢٠٥٥ ـ إنّ غلاما غرّه جرشبيّة
على بعضها من
نفسه لضعيف
مطلّقة أو
مات عنها
الصفحه ٣١٧ :
قال أبو عثمان
: ويقال المعروف فى هذه (الكلمة (١)) فجحجح بالحاء من الجحجاح.
* (جلجل) : وجلجلت
الصفحه ٣٣٣ :
وقال الآخر :
٣١٠٤ ـ وهمّ يشف الجسم منّى مكانه
وأحداث دهر
ما يعدّى بلاؤها
الصفحه ٣٣٦ : ، أى رديئا.
وأشفقت العطاء
: قللّته ، وأشفقت من الأمر : خفت ، وأشفقت على الشىء : كذلك.
قال أبو عثمان
الصفحه ٣٣٨ : من جلاله المشجور (٣)
يعنى جلال
السّفينة وهو غطاء
واحد
تغشّى به السّفينة
الصفحه ٣٤٧ : : وشكل الفرس شكلا ، فهو مشكول : إذا كان بياض التحجيل منه فى يد ورجل من
خلاف قلّ البياض أو كثر ، وهو
الصفحه ٣٤٩ : ما رقّ من الزّبد وسال ، قال : وأشكر رأس الشّيخ : إذا
ذهب شعره ، وبقى زغبه ، وهو الشّكير قال حميد
الصفحه ٣٥١ : أبو عثمان
: وكذلك شهبت الكتيبة ، وشهبت فهى شهباء لما فيها من بياض السّلاح فى خلال السّواد
، وقال
الصفحه ٣٦٢ :
إذ خشيت المهالكا (٢)
يعنى باعه من
غيره ، وقال آخر :
٢١٨٥ ـ شرى محمرا يوما بذود فخاله
الصفحه ٣٨٠ :
* (شجب) : وشجب
الغراب شجيبا : أشدّ من نغيقه (١).
وأنشد أبو
عثمان للعجاج :
٢٢٤٣ ـ ذكرن
الصفحه ٣٨١ : (٣)
(ويروى : الأغر) (٤)
وقال أبو بكر :
شرمت عين الرّجل : شققت جفنه الأعلى (٥) ، قال : ومنه سمّى أبرهة
الصفحه ٣٩٤ :
لنا حقنا أو غص بالماء شاربه
وشاهد أبى عثمان مركب من بيتين فى ديوان
الفرزدق ٤٩ هما