الصفحه ٢٦٤ :
قال أبو عثمان
: قال أبو زيد : وأجحفت بالطريق : إذا دنوت منه ولم تخالطه.
وقال غيره :
وأجحف به
الصفحه ٢٨٥ : تحريك جناحيه ، وأكثر ذلك إذا كان مقصوصا ، ومنه مجداف
السّفينة يقال بالذال والدال (لغتان فصيحتان
الصفحه ٢٩٥ :
* (جمخ) : وجمخوا
بكعابهم جمخا ، وجبخوا وخبحوا بها جبخا وجبحا : (رموا بها) (١) ؛ ليعرفوا الفائز من
الصفحه ٢٩٦ : ) : وجنزت
الشىء جنزا : سترته ، ومنه الجنازة.
قال أبو عثمان
: وجنزت الشىء أيضا : جمعته ، فهو مجنوز. (رجع
الصفحه ٢٩٧ : يصيبه شىء فيتشجّح (٤) منه كالخدش ، أو أكثر من ذلك.
وقال أبو بكر :
جحش جلده يجحشه جحشا : إذا قشره
الصفحه ٣٠٠ :
غلام أجلع ، وقيل : إنه يكره ، فيقول من يعدره : قد ختنه القمر.
قال : وجلعت
الّلثة أيضا ، فهى جلعا
الصفحه ٣٠٥ : جخرا فهو جخر : إذا خرع من الجوع ، وانكسر عليه.
قال أبو عثمان
: ومما لم يقع فى الكتاب من هذا الباب
الصفحه ٣٠٨ : سواد.
قال أبو عثمان
: وكذلك البعير أيضا ، فهو أجأى ، والأنثى جأواء ، وأنشد :
٢٠٤٤ ـ من كلّ أجأى
الصفحه ٣٣٤ :
وأشمع السّراج
: ارتفع ضوؤه.
* (شرع) : وشرعت
فى الماء شرعا : شربت (منه (١)) بفيك ، وشرعت فيه أيضا
الصفحه ٣٤٠ : به ، والقلب الشّنق : (المشناق (٢)) الطامح إلى كل شىء.
وأنشد :
٢١٢٧ ـ يا من لقلب شنق مشناق
الصفحه ٣٤٢ : يبق من النّهار إلا بقدر ما بقى من نفس (١) هذا الّذى قد شرق بريقه : أراد فوت وقتها.
(رجع)
وشرق
الصفحه ٣٧٥ :
* (شسب) : شسوفا.
وشسب شسوبا :
يبسر من الضّرّ (١).
وأنشد أبو
عثمان :
٢٢٢٨ ـ يتّقى
الصفحه ٣٨٣ :
الكناع : اليبس
، ومنه قيل للخصيم الجدل (١) ، شخيس ، قال رؤبة :
٢٢٥٢ ـ يعدل عنّى الجدل الشّخيسا
الصفحه ٤٠١ : (١)
* (أشرز) : ويقال : قد أشرزه (٢) : إ ا ألقاه فى مكروه لا يخرج منه ، [يقال : رماه الله
بشرزة وجرزة : أى
الصفحه ٤٣٨ : : ولخى أيضا : إذا كانت إحدى خاصرتيه أعظم من الأخرى ، قال ولخى
الرجل (٧) يلخى لخى مقصور ، وهو عوج إحدى