الصفحه ١١ : سرى فى
عارض نهاض (٤)
(رجع)
وأغمض فى الأمر
(٥) والبيع : استجاز ما لا يستجاز ، أو حط من ثمن
الصفحه ٢٥٨ :
أجنحتها بحبّ المحلب ، ولا يدرى من أين تجىء به
قال أبو عثمان
: وجرس الكلام : أى تكلّم به. (رجع
الصفحه ٢٦٢ : عنه العلماء اللغة ، وممن أخذ عنه
الأصمعى.
(١) هكذا جاء الرجز
أول بيتين فى الجمهرة ٢ / ٧٢ ، واللسان
الصفحه ٣٠٦ : الأول :
إذا قام حالبها أرنت
وأن رواية الطوسى والسكرى السطر الثانى
:
كان الحى بيتهم نعى
وأن رواية
الصفحه ١٣٣ : يحمل على فحل آخر ، وقرقف لحيا الإنسان من
شدة البرد ، يقال : سمعت له قرقفة من البرد ، وهو أن تصطكّ
الصفحه ٤٦٣ :
(قال) (١) : وقال أبو زيد : اللّكع ، واللّكوع ، والألكع ،
والملكعان كلّه اللّئيم من الأحرار وغيرهم
الصفحه ٤٤ : بغلس (٢).
(رجع)
المعتل منه :
* (أغيا) : أغيا
بلغ الغاية فى الشّرف ، وأغيا الأمر والفرس فى سباقه
الصفحه ١٣٨ :
الأرض من المحل ، واقشعرّ النبات : إذا لم يجد ريّا من الماء ، قال أبو زيد
:
١٥٦٩ ـ أصبح
الصفحه ٢١٣ : (٢) : أحدث حوادثه ، وضرب العرق : هاج دمه ، وضرب عرق
الرّجل : أشبه أهله من آبائه ، وأمّهاته ، وضربت النوق ضربا
الصفحه ٢٧٢ :
وجزأت الشىء
جزءا : جعلت منه أجزاء :
وأجزأ الشىء :
كفى (١) ، وأجزأ فلان عنك : مثله (٢). وأجزأ
الصفحه ٣٦٩ : .
قال أبو عثمان
: (قال أبو زيد) (٤) : الشّعاف داء يأخذ تحت الشّراسيف من الشّق الأيمن.
وأنشد أبو
عثمان
الصفحه ٣٩٧ :
فقبح من وجه
وقبّح حامله (١)
وقال النبى ـ صلىاللهعليهوسلم ـ يوم بدر للكفار : «شاهت الوجوه
الصفحه ٦٧ : الأصل لم يخالطها شىء من الهجنة. (رجع)
وما أقرفت يدى
لكذا : أى ما دنت.
(قفل) : وقفل
الجند قفولا
الصفحه ٧٣ :
لك من العظم قصدة : أعطاك (١) دون نصفه إلى الثّلث والرّبع (٢) وقصدت الشىء : كسرته.
وقصد الرّمح
الصفحه ١١١ : من حزن أو غيظ.
* (قبص) : (وقبص
قبصا : خف ونشط وقبص الشىء : أخذه بأطراف الأصابع (٢).
وقبص قبصا