* (قان) وقان
الشى قيانة : أصلحه.
ومنه القين :
الحدّاد ، والقينة : الأمة ، ويقال : قن إناءك عند القين أى أصلحه.
وأنشد أبو
عثمان لرجل من (أهل) الحجاز :
١٥٤٠ ـ ألا ليت شعرى هل تغير بعدنا
|
|
ظباء بذى
الحسحاس نجل عيونها
|
ولى كبد
مقروحة قد بدابها
|
|
صدوع الهوى
لو كان قين يقينها
|
وكيف يقين
القين صدعا فتشتفئ
|
|
به كبد بث
الجروح أنينها
|
إذا قست
الأكباد لانت فقد أتى
|
|
عليها ولا
كفران. لله لينها
|
[٦٢ ـ أ] (رجع)
وقالت أم أيمن
: أنا قينت عائشة لرسول الله ـ صلىاللهعليهوسلم ـ أى : «زينتها».
وقان الله
الإنسان على الشىء قينة : جبله.
* (قاض) : وقاضه
قيضا : عرضه ، وقاض الفرخ البيضة : شقّها.
وأنشد أبو
عثمان :
١٥٤١ ـ إذا شئت أن تلقى مقيضا بقفرة
|
|
مغلّقة
خرشاؤها عن جنينها
|
فعل بالواو سالما وفعل بالواو والياء معتلا :
* (قوس) : قال
أبو عثمان قال أبو عبيدة : قوس قوسا ، فهو أقوس : إذا انحنى كالقوس.
__________________