الصفحه ١٢ :
، وهى الغميزة قال ، حسان ابن ثابت :
١٢٤٦ ـ وما وجد الأعداء فىّ غميزة
ولا طاف لى
الصفحه ٣٢٠ :
لأدّ أدى لى
ولا أخذؤه (٦)
قال أبو عثمان
: خذىء عليه خذأ غضب ، قال : ويقال : المجذئرّ القاعد
الصفحه ١١٩ : ، وقذارة ، وقذرته أنا لا غير : كرهته لوسخه.
وأنشد أبو
عثمان للعجاج :
١٥١٧ ـ وقذرى ما ليس بالمقذور
الصفحه ١٦٣ : : غطّاها
الرمّاد.
قال أبو عثمان
: قال أبو بكر : وكبوت الإناء كبوا : إذا صببت ما فيه.
قال : وكبوت
البيت
الصفحه ١٩٥ : ) : قال
أبو عثمان يقال : كمتر إناءه : إذا ملأه ، وكمتر فى عدوه كمترة ، وهو من عدو
القصير المتقارب الخطا
الصفحه ٣٣٥ : الأمور
عليك الملبلب
والمشبل (٤)
وأشبلت اللّبؤة
: كان معها شبل ، وهو ولدها
الصفحه ٨٣ :
وأقرب المهر
للإثناء : دنا ، وأقربت الشىء : جعلت له قرابا.
قال أبو عثمان
: قال الأصمعى
الصفحه ١٦٠ : : هو بذر الجرجير البرّى ، ويقال أيضا : هو الكرّاث. (رجع)
فعل وفعل :
* (كفأ) : كفأت
الإناء كفأ
الصفحه ٧٦ : .
فال وأقبلت
الإناء مجرى الماء : مثله ، وأقبلت الرّمح نحوك : مثله.
(رجع)
وأقبلنا : صرنا
فى الرّيح
الصفحه ٢٠٨ : أبو بكر : وكذلك فسر فى قوله : (وَأَنَا مِنَ
الضَّالِّينَ)(١) أى النّاسين والله أعلم. وقال الأصمعى
الصفحه ٣٩٧ :
قال أبو عثمان
: وشّوهه الله : قبّحه ، قال الحطيئة :
٢٢٩٩ ـ أرى ثّم وجها شوّه الله خلقه
الصفحه ٤ : ـ لا تحلنا على غرائك إنّا
قبل ما قد
وشى بنا الأعداء (٢)
وقال أبو عبيدة
فى قول
الصفحه ٢٥ : بستر الفم ، وغتّ الدابّة
بالسّوط : ضربها به ، وغتّ الله القوم بالعذاب : غطّاهم ، وغتّ القول القول
الصفحه ٩٨ : ء قائما ، وقال الله ـ عزوجل ـ : (أَمَّنْ هُوَ
قَـٰنِتٌ ءَانَآءَ لَّيْلِ سَاجِدًا وَقَآئِمًا) (٣) وسئل
الصفحه ١١٧ : (٤)
* (قنط) : وقنط
قنوطا ، وقنط : يئس.
قال الله ـ عزوجل ـ : (لا تَقْنَطُوا مِنْ
رَحْمَةِ اللهِ