الصفحه ٢٦ : ) : وغضّ
بصره غضّا : منعه مما لا يحلّ له رؤيته.
قال أبو عثمان
: وزاد غيره وغضاضا : قال رؤبة
الصفحه ١٥٨ : :
* (كلأ) : كلأه
الله كلاءة ، وكلاء : حفظه.
وأنشد أبو
عثمان لجميل :
١٦٢١ ـ فكونى بخير فى كلا
الصفحه ٢٨٠ : .
قال أبو عثمان
: وجلوت العين ، وجلا الأمر يجلو جلاء : ظهر وانكشف وجلوته أنا ، قال زهير :
١٩٥٠
الصفحه ٤٥٣ : ) (٣) : ولجذ الكلب الإناء لجذا : لعقه.
قال أبو عثمان
: ولجذت الماشية الكلأ : أكلته فهو ملجوذ.
قال أبو عثمان
الصفحه ١٥١ : ، وكفتت البيوت الأحياء : ضمّتهم.
قال أبو عثمان
: قال أبو بكر : وكفتّ أنا الشىء : سترته أو ضممته ، وتقول
الصفحه ٣٥٢ : الثوب
صبغا : أشبعته ، وأشربت قلبك مودة فلان؟ مكّنتها منه ،
قال الله عزوجل : (وَأُشْرِبُوا فِى
الصفحه ٢٢٠ : صبيّها ؛ لئلّا يتضوّع. (رجع)
وضاع الشىء
ضياعا : تلف.
وأضعته أنا :
تركته (٤). قال الله عزوجل : (وَما
الصفحه ٣٤٨ :
أنشد أبو عثمان
:
٢١٤٥ ـ لعمرى لئنأمسى من الحىّ شاخصا
لقد نال خيصا
من عفيرة
الصفحه ٤١٨ : :
٢٣٥٩ ـ كأنّ فيه لففا إذا نطق
من طول تحبيس
وهمّ وأرق (١)
ولفّ لففا كثر
لحم
الصفحه ٢٧٢ : : تأخّرت عنه.
وأنشد أبو
عثمان :
١٩٢٦ ـ فهل أنا إلّا مثل سيّقة العدا
إن استقدمت
نحر
الصفحه ٤٣٠ : ء ـ إذا كان مشئوما عليهم فهو لاحس.
(رجع)
وألحس الرجل
الشجاع : أكل كلّ شىء يظهر له.
* (لهج) : ولهجت
الصفحه ٤٣٧ : : إذا ليّنته ومنه اللّوقة (والألوقة (٢)) ، وهى الزّبدة الرّطبة ، وفى الحديث : «لا آكل إلّا ما
لوّق لى
الصفحه ٦١ : ، وقال الشاعر :
١٣٦٢ ـ أبا جعفر لو كنت حيا لقلّصت
خصىّ من رجال
قد أراها تدلّت
الصفحه ٩٥ : ق ، ع بعد
ذلك : «وقصوته : كنت أقصى منه أى أبعد ، وقصى عن جوارنا : بعد ، والشىء قصى وقصاء
بعد».
(٤) لم أقف
الصفحه ١٦٦ : :
١٦٤٠ ـ والخيل تعلم أنّى كنت فارسها
يوم الأكسّ
به من نجدة روق (٤)
وقد يكون الكسس