الصفحه ٦٢ : )
وأقطفنا : صرنا
فى وقت القطاف ، وأيضا صارت إبلهم قطفا جمع قطوف.
وأنشد أبو
عثمان :
١٣٦٧ ـ كأن
الصفحه ٣٦٦ :
وأنشد أبو
عثمان :
٢٢٠١ ـ كأنّه مستبان الشّكّ أو جنب (١)
الجنب : الّذى
يشتكى جنبه.
وشكّ الثوب
الصفحه ١٨٣ :
قال أبو بكر :
ومنه اشتقاق «كيسم» وهو أبو بطن من العرب القدماء وقد (١) انقرضوا ، كان يقال لهم
الصفحه ٤٢١ : كما
فى ديوانه ١٦١ ورواية أ ، ب «سحرا» بسين وحاء مهملتين تحريف.
(٣) الشاهد عجز بيت
للنابغة الجعدى يصف
الصفحه ٤٤٦ : بموخّر عينه.
قال أبو عثمان
: وزاد أبو زيد ، ولحظانا وأنشد :
٢٤٤٧ ـ نظرناهم حتّى كأنّ عيوننا
الصفحه ٤٦٠ : :
٢٤٨٥ ـ أمون كألواح الأران نسأتها
على لا حب
كأنّه ظهر برجد (٣)
وقال الآخر
الصفحه ٤٠٠ : ء (٢)
* (أشظّ) : وأشظّ (٣) الرجل : أنظ.
وأنشد أبو
عثمان :
٢٣٠٧ ـ أشظّ كأنّه مسد مغار (٤)
* (أشطّ) : وأشطّ
الصفحه ٥٥ : :
١٣٤٤ ـ ونقفى وليد الحى إن كان جائعا
ونحسبه إن
كان ليس بجائع (٢)
(رجع)
فعل
الصفحه ٢٥٤ :
من الشاهد فى التهذيب ١٠ / ٤٦٢ منسوبا للشماخ ، والبيت كما فى الديوان ٤٣ :
كأن قتودى فوق جأب
الصفحه ٣٤٧ : : وشكل الفرس شكلا ، فهو مشكول : إذا كان بياض التحجيل منه فى يد ورجل من
خلاف قلّ البياض أو كثر ، وهو
الصفحه ٤٦٧ : ء (١) كأنّها لظظت أى لصقت بالجلود.
قال أبو عثمان
: ومنه يقال : تلظّى عليه : إذا انقتل (٢) من الغضب كأنّه
الصفحه ٢٠ :
قال أبو عثمان
: وغنيت المرأة : إذا كان لها زوج (١) ، وأنشد :
١٢٦١ ـ أيّام ليلى كعاب غير
الصفحه ٤٥ : كان ردىء النّسج.
* (غطمط) : وغطمط
(٥) البحر : إذا تلاطمت أمواجه ، وبه سمّى البحر غطامطا ، قال الشاعر
الصفحه ٤٧ :
كما هوى
فرعون إذ تغمغما (٣)
* (غلغل) : وغلغل القوم فى السّير
وتغلغلوا : أسرعوا وقال أبو بكر
الصفحه ٥٨ : صوت صوتا : كأنّه قطع.
(رجع)
وأقضّ المضجع
والمكان : كثر قضضه أى حجارته ، وأقضّه : غلبه الهم