الصفحه ٩٧ :
والقط عرضا ، وفى الحديث «أنّ عليّا كان إذا اعتلى قدّ وإذا اعترض قطّ (١)» قال ولا يقال : القدّ إلا
الصفحه ٣١٨ : ـ ٦٢٨ واللسان ـ جزم من غير نسبة وروايته فى التهذيب «فكان» (مكان «وكان».
(٥) البيت لامرئ
القيس كما فى
الصفحه ٢٥٧ : النخل : قطعته ، وجزرت ثمرتها أيضا مثله ، وأجزر الشيخ : حان أن
يموت ، وأجزرت الرجل : وهبت له جزرة : شاة
الصفحه ٤٩ : ومنه الحديث :
«لا تغارّ
التّحيّة ـ أى لا تنقص ـ ولكن قل كما قيل لك أو زد» (٢) ، ومثل (٣) ذلك أيضا أن
الصفحه ٦٠ : ) : وقتلته
قتلا : أمتّه بأى أنواع الموت كان ، وقتلت الأمر يقينا : علمت حقيقته ، وقتل الله
الإنسان : لعنه
الصفحه ١٤٠ : قاصصت ياء .. كما قالوا : تقضّيت فى تقضّضت قال الشاعر
:
١٥٧٤ ـ تقضّىّ البازى على الصّقور (١)
إنتهى
الصفحه ١٠ :
خلقت فزادك
الله الغفيرة (٣)
(رجع)
وغفرت الشىء :
سترته.
قال أبو عثمان
: وغفرت المتاع جعلته
الصفحه ١٦٨ : (٣) :
١٦٤٧ ـ ترى الضبّ إنلّم يرهبالضبّ
غيره
يكشّ له
مستكبرا أو يطاوله (٤)
(رجع
الصفحه ٢١٦ : اللام ، وكان القياس ضلعه بالتّحريك ، ولكنّه خفّف
، وأنشد أبو عثمان للنابغة :
١٧٦٠ ـ ويترك عبد ظالم وهو
الصفحه ٣٢٤ :
(قال (١)) الله عزوجل : (فَاحْكُمْ بَيْنَنا بِالْحَقِّ)(٢) ولا تشطط». (٣)
وقال الشاعر
الصفحه ٣٣٩ : ، وصدره كما فى شعر النابغة واللسان شعب :
أقامت به ما كان فى الدار أهلها ونقل
ابن منظور عن الشيخ ابن برى
الصفحه ٣٧٩ : : شسع الفرس شسعا : إذا كان بين ثنيّته ورباعيّنه انفراج
كالفلج فى الأسنان.
* (شدف) : قال
: وشدفت
الصفحه ٤٢٦ : والسّباع والحمير أيضا : قال أبو زيد ـ
٢٣٨٨ ـ بثنى القرمتين له عيال
بنوه وملمع
نصف
الصفحه ٤٥٢ :
وأنشد أبو
عثمان لأميّة بن أبى الصلت :
٢٤٦٤ ـ له داع بمكّة مشمعلّ
وآخر فوق
الصفحه ٢٧٥ :
وأنشد أبو
عثمان :
١٩٢٩ ـ حوراء جيداء يستضاء بها
كأنّها خوط
بانة قصف