الصفحه ٣٠٤ : العدل يا ابن الطلقاء ، تخديرُك
حرائَرك وإماءَك ، وسوقُك بناتِ رسول الله سبايا ، قد هتكت ستورهنّ ، وأبديت
الصفحه ٤٢٨ : ويتوارثونهما. الكشكول ٢ / ١٨١.
قال الأستاذ محمد أمين غالب
الطويل : كان الإمام علي عليهالسلام قد وضع علماً
الصفحه ٦٩٦ : المنافي الثلجية ، وأكملتها بعد العودة الى العراق الحبيب ، وأنا الى جوار جدنا
الامام موسى بن جعفر الكاظم
الصفحه ٧١٨ :
يدفعهم لذلك الشيطانُ
كي يُهدمَ الاساسُ والبنيانُ
أول مدعٍ هو ( الشريعي
الصفحه ٤٣٨ : الطاغية الذي حاول مراراً قتله فأنقذه الله منه بلطفه. رحل هذا الإمام وهو يحملُ عذاباتِ سنين طويلة
، وهو يرى
الصفحه ١٥٦ : »
(١)
في ثالثِ السِّنينِ بعدَ الهِجرَهْ
اِذْ غمَرتْ بيتَ الهُدى المَسرّهْ
جاءتْ
الصفحه ٣٦١ : . ولا قوّة إلّا بالله.
[٤٣] وأما حقّ الكبير :
ـ فإن حقّه توقير سِنِّه.
ـ وإجلال إسلامه ، إذا كان
الصفحه ٦٣٢ : بغداد حتى جاءت سنة ٢١٨ هـ حيث قرّر المأمون أن يغزو الروم في هذه السنة ، حينئذ أستأذنه الامام الجواد
الصفحه ٦٨٠ : منكرة السنّة فيهم بدعة والبدعة فيهم سنّة ، علماءهم شرار خلق الله على وجه الارض ، لأنهم
يميلون الى
الصفحه ٣١٤ :
ودار رأسه على البلدانِ
من فوقِ رأسِ الرمحِ والسنانِ
وقد بكتهُ في السّموات
الصفحه ٤٧٥ : والتنكيل بهم وبعد بلاءٍ وعناءٍ شديدين داما اكثر من سنة اراح الله منه الامة بدعاء الإمام الكاظم عليهالسلام
الصفحه ٥٥٣ : (١)
* * *
__________________
(١) استلم المأمون زمام الحكم بعد
حرب دامية استمرت خمس سنين قتل فيها آلاف القادة والجنود ، وحدث تفتت في
الصفحه ٧١٢ : العسكري عليهالسلام لثمانٍ خَلَونَ من شهر ربيع الاول سنة ٢٦٠ هـ وله يومذاك ٢٨ سنة ، ودُفن في داره بسامرا
الصفحه ٤٦ : الاصيل بعيداً عن شوائب التشويه وغبار السنين ، وذلك من خلال الأسلوب الأدبي الذي يجمع بين أصالة التاريخ
الصفحه ٤٨ : والسنةِ والقرآنِ
بهم عرفنا الله والآياتِ
نبراسُنا المنيرُ في الحياةِ