الصفحه ٦٣٤ : ورد في « البحار » عن اسماعيل بن مهران أنه قال : لمّا خرج ابو جعفر « يعني الجواد
» من المدينة الى بغداد
الصفحه ٦٤٠ :
وعصفت بالعلماء المحنه
ونسيت في المسلمين السُنه
وبعضهم قد ادعى النبوه
الصفحه ٢٢٢ : محمد وعلى الملائكة والانبياء وقال في ذلك ما لا يحصى ذكره ولم يسمع متكلم قبله ولا بعده أبلغ منه في منطقه
الصفحه ٦٥٥ :
__________________
=
بيته بسامراء بعد أن صلّى عليه
وصيه من بعده ، ولده ابو محمد الحسن العسكري
الصفحه ٢٤٨ : بني عُمومَتي
فلا رأيتُمْ بعدَها مِنْ ذلَّةِ
صبراً على الموتِ فلا ترتَعِدُوا
الصفحه ٥٢٥ : اخوكم علي الرضا عالم آل محمد
صلىاللهعليهوآله فأسألوه عن اديانكم ، واحفظوا ما يقول لكم فاني سمعت ابي
الصفحه ٣٢٠ : الدهور مصدر عطاء ومشعل هداية ومدرسة أخلاق وتهذيب ، وتظل الانسانية بحاجة إلى هذا التراث المحمدي العلوي
الصفحه ٣٣٥ : مشغول الفكر يترقب أمراً
وما هي إلّا لحظات حتى جيء بالمجرم حرملة بن كاهل فأمر بإحضار نار ، وتقطيع أوصاله
الصفحه ٣٢٤ : عليهالسلام بما سيلقى في حب آل محمد. فقد قال له يوماً : يا رشيد ! كيف صبرك إذا أرسل إليك دعي بني أميّة فقطع
الصفحه ٤١٣ :
محمدُ المفوّه الكوفيّ
والمستنيرُ بنُ يزيدِ الجعفي
وأمرهُ بالعلمِ غيرُ مخفي
الصفحه ٥٠٢ : واخي الامين واخي المؤتمن : يا عبد الله ، يا محمد ، يا
إبراهيم قدموا بين يدي عمكم وسيدكم خذوا بركابه
الصفحه ٦٨ : عشرة آلاف مقاتل.
وقد اقترح الصاحبي الجليل سلمان
المحمدي « الفارسي » على الرسول صلىاللهعليهوآله ان
الصفحه ٢٨١ : مغفلة من الكوفيات وقالت : من أي الأسارى أنتم ؟ فقلن : نحن
أسارى آل محمد فكثر البكاء ، وأخذ أهل الكوفة
الصفحه ٣٤٠ : بيته بالصبر
والتقوى خصوصاً ولده محمد الباقر عليهالسلام الذي حمل لواء الإمامة بعده فكان الوصي والوارث
الصفحه ٥٦٩ : حبيب الى الامام الرضا عليهالسلام وسمى ابنته الاخرى « ام الفضل » لولده الامام محمد الجواد عليهالسلام