الصفحه ٥٥٨ :
مع « الرجاءِ بن ابي الضحاكِ »
حتى اذا ما بلغوا « لأربقِ »
أوقف في الشاطي
الصفحه ٥٥٩ :
__________________
=
الضحاك ؛ عم الفضل بن سهل ، وقيل
المتولي شؤون الرحلة هو الجلودي
الصفحه ٥٦٠ : السُورِ
فيهم ابو زرعةٍ الرازيُّ
الثقةُ المحدّثُ القويُّ
ومعه محمد بن
الصفحه ٥٦٢ : الامام الرضا عليهالسلام وبعد
ذلك وصل عليهالسلام مدينة « طوس » بعد جهد جهيد ، ثم دخل دار « حميد بن قحطبة
الصفحه ٥٦٨ : ، وهو حافي القدمين ، واثناء مسيره عليهالسلام كان يكبّر والناس تكبّر كل
ذلك ادى بالوزير « الفضل بن سهل
الصفحه ٥٦٩ : ـ المأمون ـ بوران بنت الحسن بن سهل ، في يوم واحد.
ومن المفيد ذكره هنا ما ذكره
الشيخ باقر شريف القرشي حيث
الصفحه ٥٨٢ : ، وبما خلفه من
تراث ضخم ، ثم انتقلت الامامة من بعده لولده محمد بن علي الجواد عليهالسلام.
فسلام عليه
الصفحه ٥٨٣ :
الجزء الحادي عشر
الامام محمد بن علي الجواد عليهالسلام
الصفحه ٥٨٥ :
الأِهْدَاء
الى سيدي الأمام محمد بن علي الجواد عليهالسلام
الذي تحمّل ثقل الامامة
الصفحه ٥٩٣ : عليهالسلام قال مرة لصفوان بن يحيى : كان ولدي ابو جعفر محدّثا.
اثبات الوصية ، للمسعودي / ٢١٢
=
الصفحه ٥٩٥ : له : من أنت ؟ فقال
لي : انا حجة الله عليك يا ابا الصلت ، انا محمد بن علي ، ثم مضى نحو ابيه الرضا
الصفحه ٦١٣ : تركي إسمه « عجيب » ولع
به المعتصم كثيرا.
ومن الجدير ذكره هنا ان الامام
امير المؤمنين علي بن ابي طالب
الصفحه ٦٢١ :
الجزء الثاني عشر
الامام علي بن محمد الهادي عليهالسلام
الصفحه ٦٢٣ :
الأِهْدَاء
الى الامام أبي الحسن
علي بن محمد الهادي عليهالسلام
الذي لم يزل يعاني
الصفحه ٦٢٥ : الامام علي بن محمد الهادي عليهالسلام الذي عاش محنة المراقبة والحصار الشديد في سامراء. وواجه حكام عصره