الصفحه ٢٧١ :
الإِهْدَاء
الى سيدي الامام السجاد
علي بن الحسين .. زين العابدين
أقدم هذا الجزء من
الصفحه ٢٨٣ :
مَن هذه فقيل هذِي زينبُ (١)
__________________
(١) تعد خطبة عقيلة بني هاشم زينب
ابنة علي
الصفحه ٢٨٧ : بعد حادثة زيد بن أرقم ، وعبد الله ابن عفيف الأزدي ، فأمر ابن زياد بحبس الأسرى في دار خربة
إلى جنب
الصفحه ٢٩٤ : والحسين ، علي بن أبي طالب.
أنا ابن فاطمة الزهراء ، سيّدة
النساء ، وابن خديجة الكبرى ، أنا ابن المرمل
الصفحه ٢٩٧ :
وسطَ ذهولِ مِن بناتِ المصطفى
فراح ينكتُ الفمَ الشريفا
فمَ الحسينِ الطاهرَ
الصفحه ٣٠٢ :
فسكتت لأنّه أميرُ
يشتم ظالماً بلا رويه
وذاك طبعٌ في بني أُميّه
الصفحه ٣٠٣ :
معلنةً أمِنْ سجايا العدلِ
تُذُّل في الناسِ بناتُ الرُّسلِ
تخديرُك الإماءَ في
الصفحه ٣٠٤ : العدل يا ابن الطلقاء ، تخديرُك
حرائَرك وإماءَك ، وسوقُك بناتِ رسول الله سبايا ، قد هتكت ستورهنّ ، وأبديت
الصفحه ٣٠٨ : اعتذاره والْقى المسؤولية على ابن مرجانة عبيد الله بن زياد قائلاً : لعن
الله ابن مرجانة ، أما والله لو أنّي
الصفحه ٣٠٩ : ، فعهد إلى النعمان بن
بشير أن يصاحب ذرية رسول الله صلىاللهعليهوآله وعقائل الرسالة ويردهنّ إلى يثرب
الصفحه ٣١١ : جابر بن عبد الله الأنصاري قد تشرّف بزيارة قبر الحسين عليهالسلام
فالتقى به الإمام السجاد عليهالسلام
الصفحه ٣١٢ : الله ورضوانه ، وأشهد أنّك مضيت على ما مضى عليه أخوك يحيى بن زكريا.
ثمّ أجال بصره حول القبر وقال
الصفحه ٣١٥ :
لهم نياحةٌ بأشجى لحنِ
لم تعرف النسوةُ منهم طِيبا
ولم يعد بنانُها خضيبا
الصفحه ٣١٦ : اُجيل مرود في عين هاشمية خمس حجج حتى بعث المختار برأس عبيد الله بن زياد.
وأمّا الرباب فبكت على أبي عبد
الصفحه ٣٢٠ : الباقر عليهالسلام وإلى الشهيد الفذ زيد ابن علي بن الحسين عليهالسلام وقد توارثها أهل البيت عليهمالسلام