الصفحه ٢١٧ : ءِ (١)
* * *
__________________
(١) قرّر قائد الجيش الأموي عمر
بن سعد ان يحسم المعركة يوم التاسع بقتل الحسين عليهالسلام وأهل بيته وأصحابه
الصفحه ٢١٨ :
«
زهير بنُ القينِ » عندَ الميمنَهْ
وهوَ الذي كانَ الوفاءُ ديدنَهْ
«
وابنُ مظاهر
الصفحه ٢٢١ : »
وزيد بنِ أرقمِ المكِّيّ
إنهمْ قدْ سمعوا ما قالا
منَ النبيِّ ذلكَ المقالا
الصفحه ٢٢٤ :
زهير بن القين يخطب بين الصفّين
وخرجَ « ابنُ القينِ » فيهم يخطبُ
الصفحه ٢٢٨ : الامام الحسين عليهالسلام ببعض
افراد الجيش الاموي ، ومن أبرزهم الحر بن يزيد الرياحي ، والابيات واضحة في
الصفحه ٢٢٩ : الحسين في رد الهجوم الاموي وشتتوا الصفوف المعادية ، فأراد
عمر بن سعد تجميع قواته ويحثهم على الثبات في
الصفحه ٢٣٤ :
وعينهُ رِقراقَةٌ دُموعاً (١)
* * *
__________________
(١) هو يزيد بن زياد ابو الشعثاء
الكندي
الصفحه ٢٤١ :
«
كيفَ ترى الكفّارُ ضربَ الأسْوَدِ
بالسيفِ ذبَّاً عنْ بَني محمّدِ
أذبُّ عنهُمْ
الصفحه ٢٤٤ : عليهالسلام فنظر الحسين عليهالسلام الى معسكره فلم يجد الا اهل بيته ، وشباب بني هاشم ، ونساءهم ، واطفالهم وهم
الصفحه ٢٥١ : قتالهِ يجالدُ
وعنْ بناتِ المصطفى يجاهدُ
__________________
(١) المصاليت
الصفحه ٢٥٥ :
لكنّهُم بنبلةٍ رموهُ
أوّلُهم « حرملةُ بنُ كاهلِ »
ذاك الذي لم يرَ غيرَ الباطلِ
الصفحه ٢٥٩ :
وسيفُهُ صاعقةٌ تلهبا
يضربُ فيهم والفؤاد ظامِ
وعنْ بناتِ المصطفى يُحامي
الصفحه ٢٦١ : ولا تقولوا بالسنتكم ما ينقص من قدركم.
وهنا صاح عمر بن سعد بالجيش : ويحكم
اهجموا عليه ما دام مشغولاً
الصفحه ٢٦٤ : عليهالسلام وأضعفه نزف الدم والجيش متردد جبناً من الإجهاز عليه بادر الشقي اللعين شمر بن ذي الجوشن ، حيث ارتداه
الصفحه ٢٦٩ :
الجزء السادس
الامام علي بن الحسين السجاد عليهالسلام