الصفحه ٦٣ : ، وامية بن خلف وغيرهم.
وقد اطلق القرآن الكريم على هذا اليوم
يوم الفرقان ، لانه قد حدث الحسم العسكري
الصفحه ٧٠ : )
وارتبكتْ قريشُ من هذا الخبرْ
فأرسلت وفداً ليردعَ الخطر
يَقدمهم (سهيلٌ بنُ عمروِ
الصفحه ٧٢ : معتذراً عن القيام بالمهمة ، ثم ارسل الرسول ، عمر بن الخطاب للمهمة نفسها
، فعاد كما عاد ابو بكر معتذراً عن
الصفحه ٧٤ : (المقوّقسِ)
و (حارثٌ) كان ببيت المقدسِ
ثم كتاب (المنذر بن ساوا
الصفحه ٧٧ : )
ومعها قد أطبق الاعرابُ
ومشركون حلمهم سرابُ
يقودُهم (مالكٌ بن عوفِ
الصفحه ٨٩ : بني ساعدة » حول امر الخلافة والسلطة.
ففي يوم وفاة الرسول صلىاللهعليهوآله وهو الحدث الجلل في حياة
الصفحه ١٠٠ : الأول علي بن أبي طالب ، كما أكد على المهدي الموعود وأنه من ولد علي وفاطمة عليهماالسلام
، وبذلك حدّد
الصفحه ١٠١ : المشرفة ، وتلك منزلة لم ينلها سواه ، وكرامة لم يحرزها غيره. الفصول المهمة / ٢٠ ، مناقب علي بن أبي
طالب
الصفحه ١٠٥ : بوجهِ الكفرِ
في غزوةِ « الأحزابِ » حيث جدَّلا
بسيفهِ « عمرو بنَ ودِّ » البطلا
الصفحه ١٠٦ : ، حتى وصفها عمر بن الخطاب بأنها كانت فلتة ، وعارض جماعة من كبار الصحابة هذه البيعة ، لكن جماعة الخلافة
الصفحه ١٠٧ : وفاة أبي بكر عهد بالخلافة
إلى عمر بن الخطاب ، فصار خليفة بموجب عهد أبي بكر ، وهو الذي عارض بشدة أن يكتب
الصفحه ١٠٩ : معاوية بن أبي سفيان ، الذي كان يمتلك طموحات عريضة ويخطط لجعل الخلافة ملكاً أموياً خاصاً ، فقد
أخذ معاوية
الصفحه ١١١ : . وكان مما قام به أن طلب التحاور
مع الزبير بن العوام ، فالتقى به وسط الجيشين ، وذكره بحديث رسول الله
الصفحه ١١٢ : القبلة. تأريخ اليعقوبي : حرب البصرة.
(١) عين الإمام علي عليهالسلام عبد
الله بن عباس والياً على البصرة
الصفحه ١١٨ :
المعركة كانت حامية شديدة البأس وللوقوف على تفصيلات معركة صفين ، راجع (وقعة صفين) لنصر بن مزاحم وشرح نهج