الصفحه ٦٠٤ :
__________________
=
الصهبان : محمد بن عبد الجبار
، وهو ابن أبي الصهبان ، ثقة قمي من اصحاب
الصفحه ٤٨٠ : بن عبد
الله بن الحسن المحض ، وادريس بن علي بن الحسن المحض ، وسليمان بن عبد الله بن
الحسن المحض ، وقد
الصفحه ٤٣٣ : يحيى بن زيد « رحمه
الله » فبعد شهادة ابيه زيد بن علي عليهالسلام قام ابنه يحيى بدفنه ، ثم انتقلتْ
الصفحه ٤٨٢ :
__________________
=
لما هلك المهدي العباسي كان يلي
حكم المدينة اسحاق بن عيسى ولما ولي
الصفحه ٦٨٦ : الطبرسي بسد الى
جعفر بن محمد بن مالك الفرازي البزاز ، عن جماعة عددهم اربعين نفراً من شيعة الامام
الصفحه ٣٣٥ : مشغول الفكر يترقب أمراً
وما هي إلّا لحظات حتى جيء بالمجرم حرملة بن كاهل فأمر بإحضار نار ، وتقطيع أوصاله
الصفحه ٤٧٧ : الإمام جعفر بن محمد عليهالسلام انه
لما مرَّ بفخ توضأ وصلى ثم قال عليهالسلام : يُقتل ها هنا رجلٌ من اهل
الصفحه ٢٤٩ :
ونحنُ حقاً سادةُ الذوائبِ
هذا حسينٌ أطيبُ الأطايبِ »
وبعدَه « محمدُ بنُ مسلمِ
الصفحه ٦٨٢ : ، ولعل ابرز وكلائه عثمان بن سعيد العمري ، الذي وثّقه
الامام بنصٍ خارج منه ، كما نقل المسعودي ذلك في إثبات
الصفحه ٣٢٨ :
__________________
=
ويذكر المؤرخون أنّ مروان بن
الحكم وهو من الشخصيات الأساسية في
الصفحه ٤٦٢ :
وبعده اسباطٌ بن سالم
وابن نَعيمِ الغامدي العالمِ
وابن ابي جهيم الحصيفُ
الصفحه ٤٧٨ :
سببها ظلم « بني الخطّاب »
حين أهينت خيرة الأطيابِ
اذ قبضت شرطة موسى الهادي
الصفحه ٤٨٣ :
العباسي الهادي في بغداد كتب الى محمد بن سليمان بالقضاء على هذه الثورة ورجالها ، ثم امدهم بجيش يقوده موسى
الصفحه ٥٧٥ : استشعاراً لما نالهم من ظلم بني العباس ، وقد اوضحنا
هناك بعض هذه الثورات ، وقد فصّل كل هذه الثورات اليعقوبي
الصفحه ٦٠٣ : عليُّ بن اسباط ومَن
ألّف في علومه من كل فنِ
والذكرُ من عبد العظيم يُتلى