الصفحه ٨ : ، حيث صدرت لي ملحمة « الفية بن بركة » وهي ملحمة شعرية أدبية ، تأريخية ، سياسية ، حركية ، تؤرخ لمسيرة
الصفحه ٢٢ : الجزء الثاني فقد نظم فيه سيرة
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام والصديقة الطاهرة بنت رسول الله
الصفحه ٢٧ : أبيات الملحمة منها عند حديثه عن حالة العرب قبل الإسلام ، قال :
عادتهم وأد البنات جهلا
الصفحه ٣٢ : ، أو ما يعبرون عنه بقيد التبعية « ثلة مقربة » لأن هؤلاء هم الذين جاؤوا مع مصعب بن عمير سفير الإسلام
الصفحه ٣٥ : ء يزيد بن زياد الكندي الذي جثا على ركبتيه بين يدي الإمام الحسين عليهالسلام :
وكان في معسكر
الصفحه ٣٩ : ء مكة. وعندما التقى جيش الحر بن يزيد الرياحي بركب الحسين عليهالسلام في الصحراء كان جنود الحر عطشى بحاجة
الصفحه ٤٣ :
الأِهْدَاء
اليك يا جداه .. يا محمد بن عبد الله
اليك سيدي يا رسول الله
أرفع هذه
الصفحه ٤٧ : توفيقه لاكمال هذه
الملحمة التي أرجو أن تكون نقطة مضيئة في سجل اعمالي وأن تنفعني يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون.
الصفحه ٥٠ :
__________________
=
وكان العرب يخضعون لعادات وتقاليد
خاصة بهم ، منها وأد البنات
الصفحه ٥١ : انه ولد في اليوم السابع
عشر من شهر ربيع الاول.
ولم يرَ عبد الله بن عبد المطلب
ابنه ، فقد توفي في
الصفحه ٥٢ :
__________________
=
عاش النبي صلىاللهعليهوآله خمسة اعوام
بين قبيلة بني سعد
الصفحه ٥٩ :
مصعب بن عمير ، ليعلمهم القرآن ومبادىء الاسلام. واخذت رسالة الاسلام تنتشر بقوة في يثرب حتى قال مصعب
الصفحه ٦٠ : الامام بالفواطمِ
وهنَّ طاهراتُ (آلِ هاشمِ)
حيث بنى النبيُّ صرحَ الحقِّ
الصفحه ٦١ : عمه علي بن ابي طالب عليهالسلام وطلب منه ان ينام في فراشه ليوهم قريشاً بأنه لا يزال في بيته فلا تسارع
الصفحه ٦٢ :
علائقه الاجتماعية. وقد آخى النبي صلىاللهعليهوآله في هذا العمل بينه وبين الامام علي بن ابي طالب