الصفحه ٢٣٨ :
وخندفٌ بعدَ بني نزارِ
لنضربَنَّ معشرَ الفجارِ
بكلِّ عَضب صارم بَتّارِ
الصفحه ٢٨٢ :
موقف زيد بن أرقم
فانتفض ابنُ الأرقمِ الصحابي
مواجهاً للوغدِ في
الصفحه ٢٩١ :
__________________
(١) يذكر المؤرخون أن يزيد بن
معاوية شاب طائش نزق عرف بالفسق والفجور وشرب الخمر ، وحينما أدخلت عليه عائلة
الصفحه ٣٢٩ :
فخطط الطاغوتُ لانتقامِ
أعدّ جيشاً كي ينالَ مأربه
يقودُه « مسلمٌ بن العقبه
الصفحه ٣٧٨ : ، رقيق البشرة ، له خال ، ضامر الكشح ، حسن الصوت ، مطرق الرأس.
قال عبد الله بن عطاء المكي كما
في الارشاد
الصفحه ٤١٥ :
__________________
=
وأبان بن تغلب ، وابو حمزة
الثمالي صاحب الدعاء المشهور ، ومؤمن
الصفحه ٤١٧ : ظلّة بني ساعدة في
المدينة ، وكان يقول لمرافقه المُعلّى بن خنيس : لو قدرنا لواسيناهم حتى بالملح. ثواب
الصفحه ٤٢٢ : الكلام ، والفلسفة ، وقوة المنطق ، كهشام بن الحكم وغيره ، وقد أوردت جملة من
المصادر المُعتبرة الشيء الكثير
الصفحه ٤٢٥ : (١)
* * *
__________________
(١) تواترتْ أخبار دولة بني
العباس ، ولا سيما أيام المنصور العباسي فيما فعلتهُ بالناس من الظلمِ ، والجور
الصفحه ٤٢٦ : (١)
__________________
(١) السيّد الحميري هو اسماعيل بن
محمد بن زيد بن ربيعة من حمير ، ومن قبيلة قحطانية ، وبهذا لم يكن هذا الشاعر
الصفحه ٤٣٦ : عليه فلما أفاق قال : اعطوا الحسن بن علي بن الحسين ـ يقصد الافطس ـ سبعين ديناراً ، واعطوا فلاناً كذا
الصفحه ٤٣٧ : ، والبعيد ، مراراً عديدة وطيلة حياته مشافهةً ومصارحةً بين آونةٍ وأخرى أن وصيّه الشرعي هو ولده موسى بن جعفر
الصفحه ٤٥٧ : المُعتدين كاظماً. نور الابصار / ١٦٤.
قال محمد بن طلحة الشافعي : موسى
بن جعفر عليهالسلام إمام جليل القدر
الصفحه ٥٠٧ :
من السجن ينشرُ علومه
ورغم سجنه وما يقاسي
من ظلم سجان بني العباس
الصفحه ٥١٠ :
والفجر مفتونٌ بطول السور (١)
* * *
__________________
(١) عن المولى التقي احمد بن عبد
الله