الصفحه ٢٦٣ : والآباد ، وقد اعتز
بها حفيده الفضل بن محمد (٣)
يقول :
__________________
(١) مقاتل الطالبيين
(ص ٨٣
الصفحه ٢٦٩ : ويوم
تبعث حيا
محمد الأصغر :
وممن استشهد من أخوة الحسين لأبيه محمد
الأصغر وأمه أمّ ولد (٢)
وقد قاتل
الصفحه ٣٦٣ : محمد (ص) نمنيهم النصر ونحثهم على القدوم فلما قدموا ونينا وعجزنا وأدهنا
وتربصنا حتى قتل فينا ولد نبينا
الصفحه ٣٦٩ : ءوا برأسك يا ابن بنت محمد
منزملا بدمائه تزميلا
وكأنما بك يا ابن بنت محمد
الصفحه ٣٨٦ :
والسماحة والفصاحة ،
والشجاعة ، والمحبة في قلوب المؤمنين ، وفضلنا بأن منا النبي المختار محمد
الصفحه ٤٥٨ : الحاج محمد رشاد عجينة من الالطاف
في نشر هذا الكتاب ، فقد جاهد على نشر مآثر أهل البيت (ع) وابراز فضائلهم
الصفحه ٤٧٦ : البلاغ
محمد حسن آل ياسين
مرآة الزمان في
تواريخ الأعيان مخطوط
لابن الجوزى
الصفحه ٧ : راجعناها ، والف الواقدي ، ومحمد بن زكريا
وجابر بن يزيد وغيرهم من أعلام تلك العصور مما يربو على ستين مؤلفا
الصفحه ١٤ : ويحثه على السفر إليهم
فلم ير (ع) بدا من اجابتهم يقول الدكتور محمد حلمي : «انه لم يخرج الحسين من
الحجاز
الصفحه ٣٢ : ، وقال لي يا حسين اخرج فان اللّه شاء أن يراك قتيلا».
وذعر محمد ، وسرت الرعدة باوصاله ، ودموعه
تتبلور
الصفحه ٣٤ : بالتضحية والفداء ، يقول الاستاذ خالد محمد خالد :
«إن القضية التي خرج البطل حاملا لواءها
لم تكن قضية شخصية
الصفحه ٤٣ : فعلوا ذلك سلط اللّه عليهم من يذلهم حتى يكونوا أذل من فرم (١) الأمة.» (٢).
٢ ـ قال (ع) لأخيه محمد بن
الصفحه ٤٤ : الحسين بن علي إلى أخيه محمد ، ومن
قبله من بني هاشم ،
__________________
(١) تأريخ الاسلام
للذهبي
الصفحه ٤٥ : (٢)
كما سافر معهم محمد بن الحنفية ليصد الامام عن السفر إلى العراق إلا انه لم يستجب
له ، وقد ذكرنا حديثه في
الصفحه ٦٧ : : أفرحتم
بما فتح اللّه عليكم واصبتم من الغنائم؟ فقلنا نعم : فقال إذا أدركتم سيد شباب آل
محمد (ص) فكونوا أشد