الصفحه ٥٠ : مغادرة مكة احرم للعمرة
المفردة فطاف بالبيت وسعى وقصر وطاف طواف النساء ، واحل من عمرته ، وذكر الشيخ
المفيد
الصفحه ٣٥ :
عمر
وندد عبد اللّه بن عمر بخروج الامام ، ونعى
عليه الدخول في المعترك السياسي فقال : «غلبنا الحسين بن
الصفحه ٢٤٤ :
سبيل كرامته ، ولا
يخضع لحكم الدعي ابن الدعي ، وقد بعث عمر بن سعد رجلا من أصحابه فناداه :
«ان لك
الصفحه ١١ : ونهاوند ، وكان عمر بن الخطاب يستنجد بها ، فقد كتب إلى وإليه سعد بن
أبي وقاص : «ان ابعث إلى الأهواز بعثا
الصفحه ٣٧ : على امامك» (٢).
٦ ـ عمرة
بنت عبد الرحمن
وكانت عمرة بنت عبد الرحمن (٣) تدين بالولاء لبني أمية
الصفحه ٤٦٤ :
تفسير الكشاف
محمود بن عمر الزمخشري
تفسير البيضاوي
عبد اللّه بن عمر
الصفحه ١٠٦ : » (٢).
كراهية سعد له :
وكان سعد ناقما على ولده عمر لما سمعه
من رسول اللّه (ص) فيه ويقول الرواة : انه عهد الى
الصفحه ١٠٧ : له :
يا أمير المؤمنين ، ما رأيك في عمر بن
سعد قاتل الحسين الذي يقول :
يقولون : إن اللّه خالق جنة
الصفحه ٢٩٣ : الشنيع. وان
كانوا مثله في الكفر (٤).
٣ ـ عمر بن سعد
وذكر المقريزي وغيره ان عمر بن سعد هو
الذي قتل
الصفحه ٢٩٦ : وقد
دخلت في قتله مع القاتل (١)
عمر الامام وسنة شهادته :
أما عمر الامام
الصفحه ٣١٤ :
٥ ـ الحسن
بن الحسن
وقد ذكرنا انه سقط في المعركة جريحا ، وبرىء
من جراحاته
٦ ـ عمر
بن الحسن
الصفحه ٤٠١ : أثر
خطاب معاوية الذي فضح فيه جده وأباه فعمدوا إلى مؤدبه عمر القصوص فقالوا له : أنت
علمته هذا ، ولقّنته
الصفحه ٤٥٦ : بها دار الشهيد العظيم حجر بن عدي وكان قد هدمها زياد ابن أبيه (١).
وأما الخبيث الدنس عمر بن سعد فقد
الصفحه ٤٨١ : عمر (٢) سعيد بن المسيب (٣) ابو واقد الليثي (٤)
ابو سلمة (٥) ابو سعيد (٦) عمرة بنت عبد الرحمن
الصفحه ١٣ :
منذ خلافة عمر ، فقد كان من ولاتها عمار بن ياسر وعبد اللّه بن مسعود ، فأخذا
يشيعان في اوساطها مآثر