الصفحه ٢٧٥ : من نسل آل محمد ، وبادرت
إليه فارجعته إلى فراشه (١).
مصرع الرضيع :
أي صبر كان صبر أبي عبد اللّه
الصفحه ٢٩٧ :
وهي تصادف سنة (٦٨٠ م) في (١٠) اكتوبر تشرين
الأول (١) وما ذكره
الحجة الشيخ محمد رضا آل كاشف الغطا
الصفحه ٣٠٩ : جنب اللّه فجزاهم اللّه أحسن جزاء الصابرين» (١) ويقول محمد بن الحنفية : «لقد قتل معه
ـ أي مع الحسين
الصفحه ٣١١ : (٢) يعني بنت أسد
٨ ـ ثمانية وسبعون صرح بذلك النسابة
السيد ابو محمد الحسن الحسيني (٣)
وهو اشتباه ولعله
الصفحه ٣١٤ :
وهو ابن عبد اللّه بن جعفر
٨ ـ محمد بن عقيل
٩ ـ زيد بن الحسن (١)
وهؤلاء هم الذين نجوا من القتل
الصفحه ٣٢٠ : ، فأخذ يضرب بعوده ثنايا
الامام وشفتيه التي طالما كان رسول اللّه (ص) يوسعهما تقبيلا يقول القيم بن محمد
الصفحه ٣٢٧ : زيارة سيد الشهداء (ع) وقد ذهب بعض الفقهاء إلى وجوبها ، وقد
الف محمد بن علي العلوي كتابا يقع في جزءين
الصفحه ٣٢٨ : منكم لاتخذناه هجرة» (٢).
٣ ـ وروى محمد بن مسلم عن أبي جعفر (ع) قال
: (مروا شيعتنا بزيارة قبر الحسين
الصفحه ٣٣٥ : :
«الحمد للّه وصلواته على أبي محمد رسول
اللّه (ص) وعلى آله الطاهرين الأخيار ، أما بعد : يا أهل الكوفة يا
الصفحه ٣٣٨ : بنبيه محمد (ص) على
كثير ممن خلق اللّه تفضيلا ... فكذبتمونا وكفرتمونا ، ورأيتم قتالنا حلالا
واموالنا نهبا
الصفحه ٣٤٤ : آل محمد (ص) في قيد الأسر وقد نصبت فوق رءوسهن حراب الفاتحين ، وشهرت عليهن
سيوف الشامتين .. وقد انزلت
الصفحه ٣٤٨ : الاسلام ، وا
غوثاه اين أولاد المهاجرين والانصار لينتقموا من طاغيتك اللعين ابن اللعين على
لسان محمد رسول رب
الصفحه ٣٥٠ : ليسوا بيضة تحس ، ولا
حرملة (١) توطأ ..».
وقتل من الازد عبد اللّه بن حوزة
الوالبي ، ومحمد بن حبيب
الصفحه ٣٥٥ : بثأره يقول دعبل
الخزاعي :
رأس ابن بنت محمد ووصيه
يا للرجال على قناة يرفع
الصفحه ٣٦٠ : نفى نومي وشيب لمتي
تصاريف أيام لهن خطوب
تزلزلت الدنيا لآل محمد