أ ـ ذفن في حائط بدمشق
ب ـ في دار الامارة
ج ـ في المقبرة (١)
د ـ في داخل باب الفراديس ، ويعرف بمسجد الرأس (٢)
ه ـ في جامع دمشق (٣)
وهناك أقوال أخر غير هذه
ذكر ذلك احمد عطية (٤) وهو قول شاذ لم يذكره أحد من المؤرخين.
وذهب بعض المؤرخين إلى أن الرأس الشريف قد حظيت به القاهرة أما كيفية نقله لها ففيها قولان :
١ ـ ما ذكره الشعراني أن العقيلة زينب (ع) نقلته الى مصر ودفنته فيه (٥) وهذا القول شاذ لا يعول عليه.
__________________
(١) انساب الأشراف ق ١ ج ١
(٢) البداية والنهاية ٨ / ٢٠٤
(٣) تأريخ الصحابة (ص ١٤) لابن حيان احمد التميمى مخطوط
(٤) دائرة المعارف الحديثة (ص ١٥٢)
(٥) الطبقات ١ / ٢٣