الصفحه ٢٨٩ : :
«دعمته بالرمح ، وهبرته بالسيف هبرا» (١)
فالتاع الحجاج على قسوته وصاح به : اما
انكما لن تجتمعا في دار
الصفحه ١٢٣ :
١ ـ الحر بن يزيد الرياحي ، وكان على
الف فارس ، وهو الذي حاصر الحسين في كربلا.
٢ ـ عمر بن سعد
الصفحه ١٢٦ : وعشرة من بني هاشم ، ورجل من كنانة وآخر من سليم (١).
٥ ـ ما
ذكره ابن كثير والفاخوري انهم اثنان وثلاثون
الصفحه ١٦٢ :
فايقظته فرفع الامام
رأسه فرأى أخته ، فقال لها بعزم وثبات :
«إني رأيت رسول اللّه (ص) في المنام
الصفحه ٢١٨ : القين مع عشرة من اصحابه
فارغموه على الرجوع ، وقد التحموا مع جنده فقتلوا أبا عزرة الضبابي ، وهو من اسرة
الصفحه ٣٠٣ : صدره وظهره (١) قال الواقدي :
وبادر الشمر فوطئ الجثمان المقدس بفرسه (٢) وتبعه عشرة من أولاد البغايا
الصفحه ٢٧٧ : (ص ٦٤) وجاء فيه (أن من الغريب أن كل من تمثل
بهذه الأبيات قتل ، فقد تمثل بها الحسين يوم الطف وزيد بن علي
الصفحه ٩٧ :
وأقام موكب العترة الطاهرة في كربلا يوم
الخميس المصادف اليوم الثاني من المحرم سنة (٦١ هـ
الصفحه ٣١٦ :
وهذا دمه ودم اصحابه
ارفعه إلى اللّه عز وجل ، وسجل اصحابه اليوم والساعة التي حدثت فيها الرؤيا
الصفحه ٤٥٧ :
والحصين بن نمير ، وشبث
بن ربعي وغيرهم (١).
وقد استجاب اللّه دعوة الامام العظيم في
اولئك السفكة
الصفحه ٢٣٢ :
«يا قوم : اني اخاف عليكم مثل يوم
الاحزاب مثل دأب قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم ، وما اللّه
الصفحه ٢٥٦ : قتلوك ، ومن خصمهم يوم
القيامة فيك جدك ...
عزّ واللّه على عمك أن تدعوه فلا يجيبك
، أو يجيبك فلا ينفعك
الصفحه ٢٦٩ : بعدك»
وشارك الامام شقيقته في النياحة على
أخيه البار ، واندفع رافعا عقيرته وهو الصبور :
«وا ضيعتنا
الصفحه ٩٣ :
في بقعة بعيدة عن
الماء تحيط بها سلسلة ممدودة ، وربوات تبدأ من الشمال الشرقي متصلة بموضع باب
السدرة
الصفحه ٩٢ : ، ومحط رحالنا وسفك دمائنا ..».
وطافت به الذكريات ، وقد مثل امامه ذلك
اليوم الذي تحدث فيه ابوه امير