الصفحه ١٩٥ : يتأمل ويفكر في تلك اللحظات الحاسمة من حياته
، فقد استولت عليه موجات رهيبة من الصراع النفسي ، فهل يلتحق
الصفحه ٢٠٥ : تشجعه على الحرب قائلة له :
«فداك أبي وأمي قاتل دون الطيبين ذرية
محمد (ص)».
لقد اشتد انصار الحسين في
الصفحه ٢٣٧ :
اضرب به في الحرب حتى ينجلي
اعلي به الهامات وسط القسطل
عن
الصفحه ٢٥٢ : السادة الاماجد الذين هم من أروع امثلة الوفاء والنبل
والشرف في الأرض ، كما اشاد بالامام الحسين بأنه شامخ
الصفحه ٢٦٨ :
يعانيه من نزف الدماء وألم الجروح وشدة الظمأ .. لقد كان ذلك منتهى ما وصلت إليه
الانسانية في جميع ادوارها
الصفحه ٢٧٥ : وأقسى ما نكب به رزيته بولده عبد اللّه الرضيع فقد كان كالبدر في
بهائه ، فأخذه وجعل يوسعه تقبيلا ويودعه
الصفحه ٢٧٩ : أيدى من البسالة ما لم يشاهد له نظير في جميع
فترات التأريخ.
__________________
(١) انساب الأشراف
الصفحه ٢٨٣ : حد له أحق بالبقاء واجدر بالخلود من كل كائن في
هذه الحياة أي نفس تطيق مثل هذه الكوارث ، وتستقبلها
الصفحه ٣٠٢ : النساء الرجس عمر بن سعد فصحن في وجهه وبكين فمنع الخبيث العسكر من
التعرض لهن بسو
الصفحه ٣١٣ : مخفورا إلى ابن مرجانة ، واخبره
ابن سعد بشأنه ، فنفاه الى الزارة من أرض البحرين وبقي فيه (٢).
٣ ـ مسلم
الصفحه ٣٣٠ : يصافح رسول اللّه (ص) (١).
وبهذا ينتهي بنا الحديث عن مصرع الامام
العظيم لنستقبل سبايا أهل البيت في
الصفحه ٣٣١ :
سبايا اهل
البيت فى الكوفة
الصفحه ٣٣٦ : ، ولم ينطل
عليها زورهم وبهتانهم ، ونعت عليهم جريمتهم النكراء التي هي أبشع جريمة وقعت في
الأرض .. وقد
الصفحه ٣٤٤ : آل محمد (ص) في قيد الأسر وقد نصبت فوق رءوسهن حراب الفاتحين ، وشهرت عليهن
سيوف الشامتين .. وقد انزلت
الصفحه ٣٥٨ : الزمان في
تواريخ الأعيان (ص ٩٨) تذهيب التهذيب ١ / ١٥٦ ، تهذيب التهذيب ٢ / ٣٥٧.