الصفحه ٢٤٣ : الرسول صلى اللّه عليه وآله وسلم ، في خلقه وأخلاقه التي امتاز بها
على سائر النبيين ، وأعظم بهذه الثروة
الصفحه ٣٠١ :
__________________
(١) التأريخ المظفري
(ص ٢٣٠)
(٢) سير اعلام
النبلاء ٣ / ٢٠٤
(٣) الصراط
السوي في مناقب آل النبي (ص ٩٠
الصفحه ١٨٤ : كلماته إلى السيدات من
عقائل النبوة وحرائر الوحي فتصارخن بالبكاء ، وارتفعت اصواتهن ، فبعث إليهن أخاه
الصفحه ١٧٣ :
قلبه الزاكي أسى وحسرات وتقدم إلى السيدات من بنات الوحي فجعل يأمرهن بالخلود إلى الصبر
والتحمل لاعباء هذه
الصفحه ٧١ : ، وبقي به رمق من الحياة فاسرع إليه الوغد الخبيث عبد الملك اللخمي فذبحه
ليتقرب إلى سيده ابن مرجانة ، وقد
الصفحه ١٩٩ : »
واتخذ ابن سعد من السهم الذي فتح به
الحرب وسيلة يتقرب به الى سيده ابن مرجانة ، ويطلب من الجيش أن يشهدوا
الصفحه ٢٦٣ :
سنة فرماه خولى بسهم
فاضعفه ، وشدّ عليه رجل من بني دارم فقتله وأخذ رأسه (١) ليتقرب به إلى سيده ابن
الصفحه ٣٨٩ : :
ونظر بعض أهل الشام الى السيدة فاطمة
بنت الامام امير المؤمنين عليه السلام (٢)
أو بنت الامام الحسين
الصفحه ٢٨١ :
لقد جردهم الامام بهذه الكلمات من
الاطار الاسلامي ، واضافهم إلى آل أبي سفيان العدو الأول للاسلام
الصفحه ٣٤١ : صبية اسلمتموها ، وأي أموال انتهبتموها ، قتلتم خير الرجالات بعد
النبي (ص) ونزعت الرحمة من قلوبكم الا ان
الصفحه ٣١٣ : أسيرا الى ابن سعد فقال له :
ـ من أنت؟
ـ مملوك
فخلى سبيله ولم يتعرض له بمكروه (١)
٢ ـ المرقع بن
الصفحه ٣٨٦ :
الهواء ، أنا ابن من أسري به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى فسبحان من أسرى ،
أنا ابن من بلغ به جبرئيل
الصفحه ٢٢٤ : الرواح الى الجنة لمصافحة
الرسول (ص) وقد اتجه صوب الامام وهو جذلان مسرور بما يقوم به من التضحية في سبيله
الصفحه ٢٩٦ :
أي حباء حبوت أحمد في
حفرته من حرارة الثاكل
بأي وجه تلقى النبي
الصفحه ٤٠٦ : رسول اللّه (ص)
وسيد شباب أهل الجنة كان سائغا من الوجهة الشرعية والوجهة السياسية ، لا اكاد
اعتقد ان