الصفحه ٤٢٨ :
مررت على أبيات آل محمد
فلم أر مثلها يوم حلت
فلا يبعد اللّه
الصفحه ٣٣٧ : المجتمع يمور
بالأسى والحزن.
خطاب السيدة فاطمة :
وانبرت الى الخطابة فاطمة بنت الامام
الحسين (ع) فخطبت
الصفحه ٢٩١ : فيخسر الجائزة من
سيده ابن مرجانة ، والتفت الخبيث عمر بن سعد إلى شبث بن ربعي فقال له :
«انزل فجئني
الصفحه ٣١١ : أراد من قتل مع الامام من أصحابه.
٩ ـ ثلاثون نسب ذلك الى الامام الصادق
في حديث له مع عبد اللّه ابن
الصفحه ٢٣٣ : توسعه تقبيلا ، ثم مسحت
عنه الدم ، ورمت به رجلا قريبا منها فصرعته وسارعت إلى
الصفحه ٣٤٤ : الطاغية من عرشه الى قبره ، واطاحت بغلوائه ، وعرفته
أمام خدمه وأتباعه أنه المفتضح والمنهزم .. فقال ابن
الصفحه ٢١٤ : الخبيث الدنس شمر بن ذي الجوشن الذي يحمل رجس أهل الأرض
فأوعز إلى غلامه رستم بقتلها ، فغافلها العبد من
الصفحه ١٩٧ : كان مني إلى ربي مواسيا لك
بنفسي حتى اموت بين يديك افترى لي توبة؟»
واستبشر به الامام ومنحه الرضا
الصفحه ٣١٦ : السيدة أم سلمة وجلة
مضطربة من حين خروج الامام الى العراق ، فقد عهد إليها رسول اللّه (ص) بمقتل ولده
الحسين
الصفحه ٢١٠ :
روحه الى الرفيق الأعلى ، وكان له أخ من الضالين مع ابن سعد فلما رأى اخاه قتيلا
دنا من معسكر الامام
الصفحه ١٧١ : ق
١ ج ١
(٢) روت السيدة
سكينة قالت : سمعت أبي يقول لمن كان معه انتم جئتم معي لعلمكم اني آتي إلى جماعة
بايعوني قلبا
الصفحه ٣٧٥ : يملك ضميرا حيا من المصائب الأليمة التي صبها الطاغية على آل
البيت.
نصب الرأس في جامع دمشق :
وبعد ما
الصفحه ٤٣١ : :
والمشهور عند الشيعة الامامية ان الرأس
العظيم اعيد الى كربلا ، ودفن مع الجسد الطاهر ، وقد ذكر السيد رضي
الصفحه ٤٣٠ : ء صريعا
لا سقى الغيث بعده كربلاء (١)
احزان أم البنين :
وخلدت أمّ البنين الى
الصفحه ٤١٤ :
عرض الأموال لآل البيت :
وأمر الطاغية بانطاع من الابريسم ففرشت
في مجلسه ، وصب عليها أموالا كثيرة