الصفحه ٣١٨ : اقبلا يجذان السير لا يلويان على شيء حتى انتهيا إلى الكوفة في
الهزيع الأخير من الليل ، فوجدا باب القصر
الصفحه ٢٦٩ : والمواساة الا قدمها لأخيه.
فسلام على سيرتك وذكراك يا أبا الفضل ، فلقد
مضيت الى مصيرك العظيم وأنت من أعظم
الصفحه ٣٤٧ : مرجانة ، وقد جاء الطاغية مزهوا
الى الجامع الأعظم حيث عقد فيه اجتماعا عاما حضرته القوات المسلحة وسائر ابنا
الصفحه ١٩٣ : لضعف بصرها ، يقول الغزالي
: ولعلك تظن ان هذا لنقصان فهمها وجهلها. ان جهل الانسان اعظم من جهلها لانكبابه
الصفحه ٨٩ : سيره ويطوى الرمال فلبثوا هنيئة ينتظرونه ، واذا هو رسول من
ابن زياد الى الحر ، فسلم
الصفحه ٩٢ : ذلك فقال :
نفر من آل محمد ينزلون هاهنا وذابت
الدنيا في عين الامام ، وانقطع كل امل له في الحياة
الصفحه ٣٣٤ :
ويقول جذلم بن بشير : قدمت الكوفة سنة (٦١ هـ) عند مجيء علي ابن
الحسين من كربلا الى الكوفة ومعه
الصفحه ٢٨٥ : (٢).
٣ ـ وهو من أعظم السهام التي فتكت
بالامام. يقول المؤرخون :
ان الامام وقف ليستريح بعد ما اعياه
نزيف الدما
الصفحه ٤٤٢ :
ب ـ شيوع النقمة
والانكار عليهم
وكان من مظاهر الهزيمة الساحقة التي مني
بها الأمويون شيوع النقمة
الصفحه ٣٣٥ :
خطاب السيدة زينب :
وحينما رأت السيدة زينب (ع) حفيدة
الرسول (ص) وشقيقة الامام الحشود الزاخرة التي
الصفحه ٤٠ : وأطفاله كأنه ذاهب
إلى نزهة خاوية أو زيارة قريب ويعرف في الطريق غدر أهل الكوفة ومع هذا يواصل السير
إليهم
الصفحه ٤٥٤ : يكتفي بوسائل الدعاية المعروفة حينئذ كالخطابة والشعر بل لجأ إلى وسائل كثيرة
للدعاية منها التمثيل
الصفحه ٩٠ :
من القاء القبض على الامام وارساله مخفورا إلى الكوفة ، ولعله خاف من تطور الأحداث
وانقلاب الأوضاع عليه
الصفحه ١٣٢ : السير ليصل لابن سعد لعله لا يستجيب لأوامر ابن مرجانة فيكون
هو الأمير على الجيش ، ووصل الشمر إلى كربلا
الصفحه ٦٨ : يجذان في السير حتى التحقا به في زرود ، وبينما هما معه وإذا برجل قد
أقبل من جهة الكوفة فلما رأى الحسين