الصفحه ٥٥ :
«ويبدو لنا أن عامل
يزيد على الحجاز لم يبذل محاولة جدية لمنع الحسين من الخروج من مكة إلى الكوفة
الصفحه ٥٠ : ان الامام الحسين لما أراد التوجه إلى العراق طاف بالبيت وسعى بين الصفا
والمروة وأحل من احرامه وجعلها
الصفحه ٢٧٣ : لم يكد ينتهي من كارثة
قاصمة حتى تتواكب عليه أشد الكوارث هولا واعظمها محنة.
لقد عانى الامام في تلك
الصفحه ١١ :
واختار الامام الحسين (ع) الهجرة إلى
العراق دون غيره من اقاليم العالم الاسلامي ، وهو على علم بما
الصفحه ١٧ : الخلفاء وطيلة الحكم الأموي ميالين إلى
الدعة والسلام ، والبعد عن التيارات السياسية على أنه لم ترد منهم أية
الصفحه ٦٣ :
وارسلته الشرطة
مخفورا ومعه القطع المخرقة من الكتاب إلى الطاغية ابن زياد فلما مثل عنده قال له
الصفحه ٣٨٣ :
المصائب اعظم قوة وأشد بأسا منه.
ثامنا ـ انها عرضت الى ان يزيد مهما بذل
من جاهد لمحو ذكر أهل البيت
الصفحه ٤٤٠ : بدمه ، وقد المع الى ذلك الامام زين العابدين حينما سأله ابراهيم بن
طلحة بن عبد اللّه فقال له :
«من
الصفحه ٤٥ : لطائفة دون أخرى ، وانما هي ملك للانسانية الفذة في كل زمان ومكان فأي فتح
أعظم من هذا الفتح ، وأي نصر أسمى
الصفحه ٢٨٣ :
وداعه لعياله :
وقفل الامام راجعا الى عياله ليودعهم
الوداع الأخير ، وجراحاته تتفجر دما وقد أوصى
الصفحه ٢٢٦ : ».
وثار الابرص الخبيث شمر بن ذي الجوشن
فعمد إلى سيفه فسله ، فصاح به نافع :
«واللّه يا شمر لو كنت من
الصفحه ٣٤ : صاحبه ، ويدفعه إلى المغامرة التي
يستوي فيها احتمال الربح والخسران.
كانت القضية أجل وأسمى واعظم
كانت
الصفحه ١٢١ : تدفق إلى كربلا واشترك في عمليات
الحرب ، لنختار منها ما تساعد عليه الأدلة ... ونلقي ـ قبل كل شيء ـ نظرة
الصفحه ٦٤ :
وصلى على الرسول
الأعظم (ص) واكثر من الترحم على علي وولده (١)
ثم لعن عبيد اللّه ولعن أباه وعتاة بني
الصفحه ٤٧٨ :
الولاة والقضاة
محمد بن يوسف الكندى
وسيلة المال في عد
مناقب الآل مخطوط
لصفي الدين